ـ[خلجات ملتاعه]ــــــــ[08 - صلى الله عليه وسلمpr-2010, مساء 02:50]ـ

الله ينفع بيك أخي الكريم ويزيدك علم ورفعة في الدارين ياحي ياقيوم ..

بادرة جدا جدا جدا طيبة الله يقويك يارب وتتمها إلى سورة البقرة ..

متابعين وبشغف ..

جزاك الباري الجنة

ـ[عبدالحي]ــــــــ[14 - صلى الله عليه وسلمpr-2010, مساء 03:21]ـ

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

اللهم أمين و إياكم

أحسن الله إليكم و بارك فيكم و شكرا لكم جزيلا

ـ[عبدالحي]ــــــــ[22 - Jun-2010, مساء 09:02]ـ

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

تتمة تفسير سورة الملك

(و يقولون متى هذا الوعد إن كنتم صادقين) أي: و يقول الكافرون لرسول الله صلى الله عليه و سلم و المؤمنين: متى يجيء هذا الوعد الذي تعدوننا به و هو يوم القيامة؟

(قل إنّما العلم عند الله) و هي كقوله تعالى " قل إنما علمها عند ربي " فلا يعلم وقت ذلك على التعيين إلا الله عز و جل , و لكنه أمرني أن أخبركم أن هذا كائن و واقع لا محالة فاحذروه.

(و إنما أنا نذير مبين) و إنما أنا عليَّ البلاغ , و قد أديته إليكم.

(فلمّا رأوه زلفة سيئة وجوه الذين كفروا و قيل هذا الذي كنتم به تدَّعون) لما قامت القيامة و شاهدها الكفار , و رأوا أن الأمر كان قريبا , لأن كل ما هو آتٍ آتٍ و إن طال زمنه , فلما وقع ما كذبوا به ساءهم ذلك و أفظعهم , و قلقل أفئدتهم , فتغيرت وجوههم من الكآبة و الغم و الإنكسار و الحزن. لما يعلمون ما لهم هناك من شر. قال تعالى: " و بدا لهم سيئات ما كسبوا و حاق بهم مّا كانوا به يستهزئون " , و لهذا يقال لهم على وجه التقريع و التوبيخ , هذا الذي كنتم به تكذبون , و هذا الذي كنتم به تطلبون و تستعجلون , متحدّين رسولنا و المؤمنين , فاليوم رأيتموه عيانا , و انجلى لكم الأمر , و تقطعت بكم الأسباب و لم يبق إلا مباشرة العذاب.

(قل أرءيتم إن أهلكني الله و من معيَّ أو رحمنا فمن يجير الكافرين من عذاب أليم) لما كان المكذبون للرسول صلى الله عليه و سلم , الذين يردون رسالته , و ينتظرون هلاكه و موته , تخلصًا من دعوته و انتشارها. أمره الله تعالى أن يقول لهم: خلِّصوا أنفسكم , فإنه لا منقذ لكم من الله إلا التوبة و الإنابة , و الرجوع إلى دينه , و لا ينفعكم وقوع ما تتمنون لنا من العذاب و النَّكال , فسواء عذبنا الله أو رحمنا , فلا مناص لكم من نكاله و عذابه الأليم الواقع بكم.

(قل هو الرَّحمن ءامنَّا به و عليه توكلنا , فستعلمون من هو في ضلال مبين) أي: آمنا برب العالمين الرحمن الرحيم , و عليه اعتمدنا في جميع أمورنا , لا على ما تتكلون عليه من رجالكم و أموالكم , و إنه في يوم ما سوف تعلمون من هو في ضلال ممن هو على صراط مستقيم.

(قل أرأيتم إن أصبح ماؤكم غورا فمن يأتيكم بما معين) أي: قل لهؤلاء المشركين يا رسولنا تذكيرا لهم: أخبروني إن أصبح ماؤكم الذي تشربون منه , ذاهبا في الأرض إلى أسفل , فلا يُنال بالفئوس الحداد , و لا السواعد الشداد , فمن يأتيكم بماء نابع سائح جار على وجه الأرض؟ الجواب: لا أحد. لأنه لا يقدر على ذلك إلا الله عز و جل , إذا فلم لا تؤمنون به و توحدونه في عبادته و تتقربون إليه بالعبادات التي شرع لعباده أن يعبدوه بها؟.

ـ[وحيد فايد]ــــــــ[29 - Jun-2010, مساء 02:12]ـ

شكرا علي قبولي عضوا لديكم

ـ[عبد الله الحمراني]ــــــــ[29 - Jun-2010, مساء 02:37]ـ

شكرا علي قبولي عضوا لديكم

أهلا ومرحبا بكم أيها الفاضل ...

ـ[أبو حازم البصري]ــــــــ[05 - Jul-2010, مساء 04:22]ـ

بوركت يا أخي الفاضل .. أسأل الله أن يجزل لكم الثواب على هذا العمل الطيب.

ـ[راحه البال]ــــــــ[27 - Jul-2010, مساء 03:02]ـ

جزاك الله خيرا

وبارك الله فيك

ـ[أبو محمد الشامي]ــــــــ[23 - Sep-2010, مساء 10:59]ـ

ما شاء الله، تبارك الله

جزاك الله خيراً، ونفع بك

طور بواسطة نورين ميديا © 2015