و تزوج احمد التويجل ايضا عمرة فولدت له احمد الرقادي تربى في وسط الصحاري الغرابة.

و تزوج هبة في ضواحي العلية و ولدت له بن عبدله جد بيت في اولاد السايح و الل.

03 يحي بن سالم:

جد اولاد يحي بن سالم القاطنين بنواحي سدرحال بالجلفة و قصر الحيران بالاغواط

خلف ثلاثة اولاد ذكور:

01*شداد الذي ولد ولدين هما: *أبوبكر * و *العيشي * جد اولاد العيشي و بنتا واحدة هي * ام هاني * زوجة أمحمد بن عبد الرحمان بن سالم وهي أم اولاد ام هاني

02*بوزيد الذي ولد ولدين هما: *الجنيدي* جد اولاد الجنيدي *سعد* جد اولاد سعد بن بوزيد

03*محمدالجحيش جد اولاد جحيش.

04 عامر بن سالم

أولاد عامر بن سالم ينقسمون إلى شراقة و غرابة و ينتشرون بالأخص في بلديتي تامسة و سيدي عامر أو **رأس الضبع ** قديما.و قد تزوج سيدي عامرحسب رواية الاستاذ الكريم**عبد الحفيظ سلمي بن أمحمد** الولية الصالحة فاطمة الرابحية التي تركت ولدا واحدا بعد مقتله سمته **أمحمد** و هو الجد الجامع لقبيلة اولاد سيدي عامر و قد تزوجها ابراهيمالغول جد اولاد سيدي ابراهيم القاطنين بنواحي الديس قريبا من بوسعادة بعد مقتل زوجها سيدي عامر بنواحي وادي الشعير و تكفل معها بتربية ابنها الوحيد **أمحمد ** و ابنائه منها و قد تزوج أمحمد بن سيدي عامر من بنات احمد الفكروني

وزوجه بابنته البهية فاطمة وقد أنجبت له ثلاثة أولاد ذكور وهم:

**أقحيز** و**شرشيل** و الذي يتواجد نسله غرب الجزائر العاصمة و**فلاح** الذي يتواجد نسله في المنطقة الفاصلة ما بين قسنطينة و سطيف وبعد وفاتها تزوج امحمد بن سيدي عامرمن أختها جازية (كثيرة) وكان حكيما في اختياره فهي خالة أبنائه الشديدة الحب لهم وأنجبت له ولدان هما **أحمد السليخ ** الولي الصالح (دفين اولاد أحميدة ببوسعادة) و **سيدي أمجدل و هو الذي اشتقت من اسمه بلدة **امجدل** القريبة من بوسعادة*

اهـ كلام الطيباوي النائلي.

قلتُ - أنا الطيب -: عامر بن سالم - المكتوب بالأزرق - هو من ننتسب إليه، و بلديتنا بلدية سيدي عامر إنما يعنون بها الجدَّ عامر بن سالم بن مليك بن نائل - رحمهم الله -.

مع التحفظ من عبارات (سيدي و الولي الصالح ونحوها .. ) الواردة في هذا البحث، و إنما هي ألفاظ أولع بها الصوفية و المقدسون للأشخاص، و الغرض إنما هو التعريف بالنائليين لكثرة فروعهم و توزعهم في كثير من الولايات الجزائرية.

على أن صاحبة الموضوع قد نسختْ رأيها و قرَّرتْ أن تشتِّتَ الموضوع فنحن مشتِّتون إذن (:

ـ[أبو محمد العمري]ــــــــ[27 - عز وجلec-2010, مساء 10:06]ـ

...

لعل حديث (طائفة من أهل المغرب) يشمل مصرَ و ما يليها من ليبيا و تونس و الجزائر و المغرب و الأندلس الإسلامية و صقلية و دول أوروبا الشرقية الإسلامية.

و أي فردٍ من أهل السنة كان من غرب الأرض فهو مشمول

بعموم هذه اللفظة.

و ....

فسر ابن تيمية أهل الغرب بأنهم أهل الشام ومصر وما يليهما غرباً لأنها إلى الغرب على الخط مسامتة المدينة النبوية

ـ[موح السوسي]ــــــــ[27 - عز وجلec-2010, مساء 10:21]ـ

أرى إخواني أحسن الله إليكم أنكم ولجتم في أمور لا ينبغي لطالب العلم الافتخار بها, ولما قرأت بعض مشاركاتكم تذكرت الشاب خالد وأمثاله ممن يغني بمدح البلدان والمدن, فاعلموا اخواني أن الأرض لله يرثها عباده الصالحين, وأظن أن هذا الموقع كما يظهر من عنوانه خاص بالمذاكرة العلمية, والنقاش الهادئ.

ـ[عدنان البخاري]ــــــــ[27 - عز وجلec-2010, مساء 11:05]ـ

فسر ابن تيمية أهل الغرب بأنهم أهل الشام ومصر وما يليهما غرباً لأنها إلى الغرب على الخط مسامتة المدينة النبوية

هذا هو التفسير المشهور عند أهل العلم، حتى نقل عن الإمام أحمد.

ولكني لم أر من نصَّ على أن للحديث دلالة على أهل مصر.

ولم يختص به شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله.

وانظر بقية التفسيرات لهذه الكلمة في شروح أهل العلم.

ويتأيد هذا الترجيح بما ذكره الحافظ ابن حجر من الروايات التي فيها ذكر أنهم يقاتلون على أبواب دمشق وعلى أبواب بيت المقدس ..

ـ[أبو محمد العمري]ــــــــ[27 - عز وجلec-2010, مساء 11:24]ـ

هذا هو التفسير المشهور عند أهل العلم، حتى نقل عن الإمام أحمد.

ولكني لم أر من نصَّ على أن للحديث دلالة على أهل مصر.

ولم يختص به شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله.

وانظر بقية التفسيرات لهذه الكلمة في شروح أهل العلم.

ويتأيد هذا الترجيح بما ذكره الحافظ ابن حجر من الروايات التي فيها ذكر أنهم يقاتلون على أبواب دمشق وعلى أبواب بيت المقدس ..

بارك الله فيكم

الكلام الذي ذكرتُه كان في أحد الكتب أو الرسائل التى ألفها شيخ الإسلام ولا أذكرها الآن

لكنى أذكر كلامه فيها وتعقيب المحقق بقوله: والمتتبع للأحداث الجارية في مصر والشام يعلم صدق كلام ابن تيمية أو عبارة بنحوها ومعذرة على الحكاية بالمعنى فهذا الكلام قرأته منذ أكثر من عشرين عاماً والكتاب لا أذكره الآن.

فلو تفضل أحد الأخوة بمراجعة الأمر نكن له من الشاكرين.

¥

طور بواسطة نورين ميديا © 2015