ـ[عراق الحموي]ــــــــ[10 - Jun-2010, مساء 05:32]ـ
التي أراد بعضهم أراد أن يحاكيك فيها فما أحسن الحكاية!!!!
ما في داعي .. ، - إنْ أردتَها أنْ تبقى عذراء -
ما كُلُّ نُطْقٍ لَهُ جَوابُ --- جَوابُ ما يُكره، السكوتُ.
ـ[عبدالله العلي]ــــــــ[10 - Jun-2010, مساء 09:52]ـ
بارك الله في يراع الشيخ عبد الله لرائعتيه ..
ويحلو لأخينا عبد الله العلي أن يسمي كل ما تخطه يمين الشيخ عبد الله "رائعة"، ولو كان إقرارًا بدَين، أو عقد إيجار .. (ابتسامة) .. ولم يخطئ ...
وأهل الألوكة كلّهم في انتظار المزيد، زاده الله من فضله وكرمه.
أيها الواحدي ..
كما ذكر محب الأدب
انتظر الرائعة قريبا، وهي حول علم من أعلام الأمة، وشمس من شموسها، له منهاج عجيب، ومجموع فريد،
وهي رائعة رائعة رائعة:)
ـ[أبو فهر السلفي]ــــــــ[11 - Jun-2010, صباحاً 01:27]ـ
وخليك رومانسي وحالم كأبي فهر في طوره الجديد ...
خليته جديد بامارة إيه؟؟
أغرك مني أنك ما عهدتَه؟
ماشي ..
لكن عموماً أنت تدين لهذا الطور الذي تزعمه جديداً؛ إذ لولاه لأخذت منك التسعين جنيه التي دفعتُها في كتبك أخذ من لايدعها حتى تدعك نفسك التي بين جنبيك ثم هو يلاحق الورثة ..
ـ[محب الأدب]ــــــــ[11 - Jun-2010, مساء 09:52]ـ
خليته جديد بامارة إيه؟؟
أغرك مني أنك ما عهدتَه؟
ماشي ..
لكن عموماً أنت تدين لهذا الطور الذي تزعمه جديداً؛ إذ لولاه لأخذت منك التسعين جنيه التي دفعتُها في كتبك أخذ من لايدعها حتى تدعك نفسك التي بين جنبيك ثم هو يلاحق الورثة ..
أما الورثة فعرفنا!!!
أما أنت فبأي حق تأخذها؟؟؟
وبلاش فضايح
ـ[عراق الحموي]ــــــــ[14 - Jun-2010, صباحاً 12:55]ـ
لدفع العجلة مرةً أُخرى، و لنستمتع بمشاكسات الواحدي أيضاً، أقول:
في ظنِّي أنَّ الحياة، ليست "ما تصنع"؟ .. إنما ما قيمة ما تصنعه؟
و أنَّ ما تصنعه: هل تؤمن ُ به؟
و لذلك، كان لي أمُنية، لم تتحقق، أرجوا لها التحقق، أن أركب الطُنبْر "مدندلاً" قدميَّ .. في طريق دمشق – حمص، أو دمشق – طرطوس، لنمرّ بقلعة صلاح الدين!
أوَ تعلمون ما قلعة صلاح الدين؟، إنَّها القلعة التي كي تصل إليها، لا بُدَّ أن تنزل إلى قعر الوادي ثم تصعد إلى قمة الجبل، بحركة لولبيّة حلزونيّة، إنها تحفة فنيّة!، ثم لا تنس َ أن تستغرب، كيف وصل إليها صلاح الدين؟
و لكن ْ ما قيمة ركوب الطُنبْر في زمن طائرة صلى الله عليه وسلم380 ؟ نعم، إنها قيمة معنوية.
و كأنك حينها – في فلسفة القِدم و الحداثة – تقارن بين ابن تيمية فيلسوفاً و هيوم متشككاً تنويرياً، فإنَّي أرى في "المدنيّة " شرّاً لا بدَّ منه أثَّر سلباً على الثقافة الناضجة و الإيمان الذكي الواعي، و المدنيّة دائماً ما كانت ركوب الهمجيّة و العنصريّة و الإمبرياليّة و الواحديّة – ليس من الواحدي إنما من الوحدة –.
المدنيّة التي تنبذ "يورغان هابرماس" و تحتفي بـ"ريتشارد دويكنز" فيلسوفاً عالماً رمزاً للمدنيّة و الثقافة.
و القيمة الضمنية: أنْ لا تستعجل في نظرك إلى الأفكار متخذاً السابق العلمي سابقاً يقينياً، مع وضع ِ الحاجز النفسي و السُلطة الأدبيّة للإيمان و المؤمنين في العقل و القلب، و هذه حالة أتخذُها سبق نفسي قبلي عند قراءاتي في فلسفات الإلحاد، و العلم البيو إنساني – كما هو المصطلح الذي نحته أخي عبد الله الشهري – أثابه ُ الله –.
فقبل أيام، كان أمامي في المكتبة كتاب الصفدية لشيخ الإسلام – رحمةُ الله عليه –، و أنا متعجب من مسألة سأحدثكم إياها، و لكن قبلها كان عندي أحد الأصدقاء الغيورين، فقال لي عندما أخبرتُه بقراءاتي المستترة في كتب الإلحاد: انتبه!!
قلت ُ: لا تخف، لشيخ ِ الإسلام سلطةٌّ أدبيّة عليَّ، و الله المثبّت!
و التعجب من مسألة أراها حقاً من عجائب المقارنات في حديث الرجعيّة و الحداثة، فالكتابُ في أصله ِ كُتب من أجل مسألة سألها أحد الأشخاص لشيخ الإسلام، هي: ما رأيُك في من يقول أنَّ النبوات قوى نفسانيّة؟
¥