ـ[وسم المعاني]ــــــــ[18 - عز وجلec-2006, مساء 10:38]ـ

السلام عليكم

أخي الكريم / عدنان وفقك الله

بصرف النظر عن كون هذا الحديث خبر أو حكم .. فلا اعتراض على المضمون!

أنا انظر من ناحية أن يتمنى الإنسان لو قال الرسول - صلى الله عليه وسلم - كذا ..

أو يتمنى أنه لم يقل كذا ..

أرى في هذا التمني حرجاً كبيراً

هذا مادرسته وتعلمته ..

أسأل الله أن يُلهمنا الصواب في القول والعمل.

ـ[سلطان التميمي]ــــــــ[18 - عز وجلec-2006, مساء 11:51]ـ

جزاك الله خيراً

ـ[المسيطير]ــــــــ[20 - عز وجلec-2006, مساء 08:07]ـ

الشيخ المبارك / عدنان بخاري

جزاك الله خير الجزاء، وأجزله، وأوفاه.

وأسأل الله أن يبارك لك في علمك، وعملك، وعمرك، ووقتك، وأهلك، وذريتك، ومالك، وأن يرزقك من خيري الدنيا والآخرة من حيث لاتحتسب.

سرني - والله - رؤية اسمكم، ومشاركاتكم .... لاحرمنا الله منكم.

ـ[المسيطير]ــــــــ[02 - صلى الله عليه وسلمpr-2007, مساء 08:56]ـ

وقد قيل في ذلك أيضا /

- العالم كالكعبة يأتيها البعداء، ويزهد فيها القرباء.

- وقيل:

هذه مكة المنيعة بيت الله ... يسعى لحجها الثقلان

وترى أزهد البرية في الحج ... لها أهلها لقرب المكان

قد يكون في البيتين كسرا .... لكن الإخوة تجبره:).

ـ[أبو عمر]ــــــــ[23 - صلى الله عليه وسلمpr-2007, صباحاً 01:02]ـ

جزاك الله خيراً أخي المسطير، ومما يشابه ذلك نص منكر عن النبي صلى الله عليه وسلم:

إذا بلغ العبد اَلْأَرْبَعِينَ؛ خفف اَللَّه عنه حسابه، فإذا بلغ الستين؛ رِزْقه اَللَّه الإنابة إليه، فإذا بلغ سبعين؛ أحبه أهل السماء، فإذا بلغ ثمانين سنة؛ ثبت اَللَّه حسناته، ومحا عنه سيئاته، فإذا بلغ تسعين سنة، غفر اَللَّه له ما تقدم من ذنبه وما تَأَخَّرَ، وشفّعَه في أهل بيته، وكتب في أهل اَلسَّمَاء: أسير الله في أرضه.

قال الشيخ رحمه الله تعالى:

........... ولذلك؛ وجدت نفسي لا تطمئن لتصحيح هذا الحديث، وَإِنْ كان معناه يوافق هوى النفس؛ فقد بلغت الخامسة والسبعين!

طور بواسطة نورين ميديا © 2015