2 - وفي رواية منجاب عن شريك أسقط عبد الرحمن بن الأسود أيضًا.

3 - في رواية يحيى بن محمد عن منجاب عن يحيى بن زكريا أسقط الأسود بن يزيد، وفي رواية محمد بن عثمان عن منجاب أسقط عبد الرحمن بن الأسود.

4 - في رواية محمد بن القاسم بن زكريا عن أبي كريب عن عبد الرحيم بن سليمان عن زكريا، ورواية الفضل بن موسى عن زكريا = أسقط الأسود بن يزيد.

5 - أبدل عبد الرحيم بن سليمان والفضل بن موسى وإسحاق الأزرق وإسماعيل بن أبان = عبد الرحمن بن الأسود بعبد الرحمن بن يزيد، فجعلوا عبد الرحمن بن يزيد يروي عن أخيه الأسود.

6 - في رواية سلمة بن رجاء عن زكريا بن أبي زائدة أسقط عبد الرحمن بن الأسود.

7 - أسقط علي بن صالح ويوسف بن أبي إسحاق -في رواية الدارقطني في العلل من طريقه- ومالك بن مغول وحديج بن معاوية = أسقطوا عبد الرحمن بن الأسود.

وأخرجه أحمد (1/ 426) عن ابن فضيل، وابن أبي شيبة في مصنفه (1650) ومسنده (421) -ومن طريقه أبو يعلى (4978) والبيهقي (1/ 108) - والدارقطني في العلل (5/ 19) من طريق عبد الرحيم بن سليمان، وأبو يعلى (5184) والبزار (1645) من طريق جرير بن عبد الحميد، وأبو يعلى (5275) وابن المنذر في الأوسط (318) والطبراني في الكبير (9958) والدارقطني في العلل (5/ 20) من طريق زائدة، والطبراني (9959) من طريق أبي الأشهب جعفر بن الحارث، والدارقطني في العلل (5/ 20) من طريق زهير، وذكر الدارقطني فيه (5/ 19) رواية عبد الوارث، سبعتهم -ابن فضيل وعبد الرحيم وجرير وزائدة وأبو الأشهب وزهير وعبد الوارث- عن ليث بن أبي سليم،

وأخرجه البزار (1611) وابن خزيمة (70) (1) والطبراني (9960) في الكبير عن محمد بن عبد الله الحضرمي مطين، ثلاثتهم عن عبد الله بن سعيد الأشج عن زياد بن الحسن بن فرات عن أبيه عن جده، وهو فرات بن أبي عبد الرحمن،

وأخرجه الدارقطني في العلل (5/ 20) من طريق محمد بن خالد الضبي، و (5/ 21) من طريق جابر الجعفي،

أربعتهم -ليث وفرات ومحمد بن خالد وجابر- عن عبد الرحمن بن الأسود به.

إلا أنه:

1 - قد جاءت زيادةُ راوٍ في رواية زهير عن ليث بن أبي سليم، فقد قال فيها عن عبد الرحمن بن الأسود عن أبيه وعبد الرحمن بن يزيد عن ابن مسعود.

2 - في رواية أبي يعلى من طريق زائدة جُعل ليث يروي عن محمد بن عبد الرحمن بن يزيد عن أبيه عن عبد الله بن مسعود.

3 - قد جاء لفظ ليث بهذا اللفظ ونحوه: (انطلق النبي صلى الله عليه وسلم لحاجته، فقال: «ائتني بشيء أستنجي منه، ولا تقربني حائلاً ولا رجيعًا»، ففعلت، فتوضأ، وصلى).

4 - قد اختُلف في رواية فرات، فرواه البزار عن عبد الله بن سعيد الأشج به كإسناد البخاري الأول المتقدم (عن عبد الرحمن بن الأسود عن أبيه عن ابن مسعود)، وخالفه ابن خزيمة ومطين، فروياه عن عبد الله بن سعيد الأشج عن زياد بن الحسن عن أبيه عن جده عن عبد الرحمن بن الأسود عن علقمة عن ابن مسعود، فجعلا شيخَ عبدِ الرحمن بن الأسود علقمةَ لا الأسود أباه، وابنُ خزيمة ومطين أحفظ من البزار وأضبط، وقد ذكروا عن البزار خفة في الضبط، فروايتهما أرجح.

وأخرجه أحمد (1/ 388)، وابن أبي شيبة (1643، 36311)، والترمذي (17) عن هناد وقتيبة، والدارقطني في العلل (5/ 33) من طريق يوسف بن موسى، خمستهم -أحمد وابن أبي شيبة وهناد وقتيبة ويوسف- عن وكيع،

وأحمد (1/ 465) عن حسين بن محمد،

والشاشي (921) والدارقطني في العلل (5/ 33) من طريق عبيد الله بن موسى،

والطبراني في الكبير (9952) من طريق عبد الله بن رجاء،

والدارقطني في العلل (5/ 33) من طريق عيسى بن جعفر، وأبي أحمد الزبيري،

وفيه (5/ 37) من طريق سلمة بن رجاء،

والبيهقي في الخلافيات (2/ 93) من طريق أحمد بن خالد الوهبي،

ثمانيتهم -وكيع وحسين وعبيد الله وابن رجاء وعيسى وأبو أحمد وسلمة والوهبي- عن إسرائيل بن يونس بن أبي إسحاق،

والدارقطني في العلل (5/ 38) من طريق الثوري،

وفيه (5/ 38) والخطيب في تاريخ بغداد (2/ 398) من طريق الحسن بن قتيبة، والدارقطني في العلل (5/ 38) من طريق محمد بن الحسن، وفيه (5/ 37) من طريق هارون بن عمران،

ثلاثتهم -الحسن ومحمد وهارون- عن يونس بن أبي إسحاق،

وذكر الترمذي (17) رواية قيس بن الربيع،

أربعتهم -إسرائيل والثوري ويونس وقيس- عن أبي إسحاق عن أبي عبيدة بن عبد الله بن مسعود عن أبيه.

¥

طور بواسطة نورين ميديا © 2015