عاماً للعرب والعجم. ونعت الكتاب بالمبين لأن الله بيّن فيه أحكامه وفرائضه؛ على ما تقدّم في غير موضع. [2] ( http://majles.alukah.net/#_ftn2)

ٹ ٹ چ ?? ? ? ہ ہ ہ ہ ھ ھ ھ ھ ے ے چ يوسف: 1 - 2

قوله تعالى: چ ال?رچتقدّم القول فيه؛ والتقدير هنا: تلك آيات الكتاب، على الابتداء والخبر. وقيل: «ال?ر» ?سم السورة؛ أي هذه السورة المسماة «الر» چ تِلْكَ آيَاتُ ?لْكِتَابِ ?لْمُبِينِ چيعني (بالكتاب المبين) القرآن المبين؛ أي المبين حلاله وحرامه، وحدوده وأحكامه وهُداه وبركته. وقيل: أي هذه تلك الآيات التي كنتم توعدون بها في التوّراة. [3] ( http://majles.alukah.net/#_ftn3)

ٹ ٹ چ ? ژژ ڑ ڑ ک ک ک ک گ گ گ گ ? ? ? ? ? ? چالرعد: 37

قوله تعالى: چوَكَذ?لِكَ أَنزَلْنَاهُ حُكْماً عَرَبِيّاً چأي وكما أنزلنا عليك القرآن فأنكره بعض الأحزاب كذلك أنزلناه حكماً عربياً؛ وإنما وصفه بذلك لأنه أنزله على محمد صلى الله عليه وسلم، وهو عربيّ، فكذب ?لأحزاب بهذا الحكم أيضاً. وقيل نظم الآية: وكما أنزلنا الكتب على الرسل بلغاتهم كذلك أنزلنا إليك القرآن حكماً عربياً، أي بلسان العرب؛ ويريد بالحكم ما فيه من الأحكام. وقيل: أراد بالحكم العربي القرآن كله؛ لأنه يفصل بين الحق والباطل ويحكم. چوَلَئِنِ ?تَّبَعْتَ أَهْوَاءَهُم چأي أهواء المشركين في عبادة ما دون الله، وفي التوجيه إلى غير الكعبة. چ بَعْدَ مَا جَآءَكَ مِنَ ?لْعِلْمِ مَا لَكَ مِنَ ?للَّهِ مِن وَلِيٍّ چأي ناصر ينصرك. چ وَلاَ وَاقٍ چيمنعك من عذابه؛ والخطاب للنبي صلى الله عليه وسلم، والمراد الأمة.

ٹ ٹ چ ? ? ? ? ? ? ? ? ? ? ? ? ? ? ? چطه: 113

قوله تعالى: چوَكَذ?لِكَ چأي كما بيّنا لك في هذه السّورة من البيان فـ چ كَذَ?لِكَ جَعَلْنَاهُ قُرْآناً عَرَبِيّاً چأي بلغة العرب. چ وَصَرَّفْنَا فِيهِ مِنَ ?لْوَعِيدِ چأي بيّنا ما فيه من التخويف والتهديد والثواب والعقاب.چ لَعَلَّهُمْ يَتَّقُونَ چأي يخافون الله فيجتنبون معاصيه، ويحذرون عقابه. چ أَوْ يُحْدِثُ لَهُمْ ذِكْراً چأي موعظة. وقال قتادة: حذرا وورعاً. وقيل: شرفاً؛ فالذكر هاهنا بمعنى الشرف؛ كقوله: «وَإِنَّهُ لَذِكْرٌ لَكَ وَلِقَوْمِكَ». وقيل: أي ليتذكروا العذاب الذي توعدوا به. وقرأ الحسن «أَوْ نُحْدِثُ» بالنون؛ وروي عنه رفع الثاء وجزمها. [4] ( http://majles.alukah.net/#_ftn4)

ٹ ٹ چ ? ? ? ? ? ? ? ? چ الزمر: 28

قوله تعالى: چ وَلَقَدْ ضَرَبْنَا لِلنَّاسِ فِي هَـ?ذَا ?لْقُرْآنِ مِن كُلِّ مَثَلٍ چأي من كل مثلٍ يحتاجون إليه؛ مثل قوله تعالى: چ مَّا فَرَّطْنَا فِي ?لكِتَابِ مِن شَيْءٍ چ [الأنعام: 38] وقيل: أي ما ذكرناه من إهلاك الأمم السالفة مثل لهؤلاء چ لَّعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُونَ} يتعظون. چ قُرْآناً عَرَبِيّاً چنصب على الحال. قال الأخفش: لأن قوله جل وعز: چ فِي هَذَا الْقُرْآنِ چمعرفة. وقال علي بن سليمان: چ عَرَبِيًّا چنصب على الحال و چ قُرْآناً چتوطئة للحال كما تقول مررت بزيد رجلاً صالحاً فقولك صالحاً هو المنصوب على الحال. وقال الزجاج: چ عَرَبِيًّا چمنصوب على الحال و چ قُرْآناً چتوكيد. چ غَيْرَ ذِي عِوَجٍ چالنحاس: أحسن ما قيل فيه قول الضحاك، قال: غير مختلف. وهو قول ابن عباس، ذكره الثعلبي. وعن ابن عباس أيضاً غير مخلوق، ذكره المهدوي وقاله السدي فيما ذكر الثعلبي. وقال عثمان بن عفان: غير متضاد. وقال مجاهد: غير ذي لَبْس. وقال بكر بن عبد الله المزني: غير ذي لَحْن. وقيل: غير ذي شكّ. قاله السدي فيما ذكره الماوردي. قال:

وقد أتاكَ يقِينٌ غيرُ ذي عِوجٍ

مِن الإلهِ وقولٌ غيرُ مكذوبِ

چ لَّعَلَّهُمْ يَتَّقُونَ چالكفر والكذب. [5] ( http://majles.alukah.net/#_ftn5)

ٹ ٹ چ ? ? ? ? ? پ پ پ پ ? ? ? ? ? ? چ فصلت: 1 - 3

¥

طور بواسطة نورين ميديا © 2015