ـ[أبو إبراهيم المكي]ــــــــ[11 - Jul-2007, مساء 04:01]ـ
أعتقد أن أفضل الكتب في علوم البلاغة وعمدتها وقبل أن يقرأ الطالب كتابي الإمام عبد القاهر هو كتاب (الإيضاح) للخطيب القزويني ومن أجمل وأفضل شروحه في نظري (بغية الإيضاح) لعبدالمتعال الصعيدي
المسألة اجتهادية؛ فما تراه أنت مناسباً، نرى غيره أنسب.
وأرجو أن تراجع كتاب (علم البيان، المعاني، البديع) لعبد العزيز العتيق، ففيه دراسة لطريقة المتأخرين في التأليف في علوم البلاغة، وهي طريقة تقليدية جامدة، بعَّدت هذا العلم عن الأفهام، والله المستعان.
وأما كتاب (المثل السائر)؛ فهو من الكتب المطولة في هذا الفن، وقد امتدحه علامة الأدب في العصر الحديث: الشيخ مصطفى الرافعي، فقال: (وَتَفَقَّهْ فِي الْبَلاغَةِ بِكَتَابِ «المثَلُ السَّائِرُ» وَهَذَا الْكِتَابُ وَحْدَهُ يَكْفَلُ لَكَ مَلَكَةً حَسَنَةً فِي الانْتِقَادِ الأَدَبِيِّ، وَقَدُ كُنْتُ شَدِيدَ الْوَلُوعِ بِهِ) انتهى من (رسائل الرافعي).
ـ[أبو إبراهيم المكي]ــــــــ[11 - Jul-2007, مساء 04:06]ـ
من الكتب المفيدة في الإملاء والترقيم:
1ـ (الإملاء والترقيم في الكتابة العربية) لعبد العليم إبراهيم.
2ـ (قواعد الإملاء) لعبد السلام هارون.
3ـ (الترقيم وعلاماته في اللغة العربية) لأحمد زكي باشا.
4ـ (المطالع النصرية للمطابع المصرية في الأصول الخطية) لنصر الهوريني (ت:1292). وهو من أوسع ما ألف في علم الخط.
ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[11 - Jul-2007, مساء 04:08]ـ
وأما كتاب (المثل السائر)؛ فهو من الكتب المطولة في هذا الفن، وقد امتدحه علامة الأدب في العصر الحديث: الشيخ مصطفى الرافعي، فقال: (وَتَفَقَّهْ فِي الْبَلاغَةِ بِكَتَابِ «المثَلُ السَّائِرُ» وَهَذَا الْكِتَابُ وَحْدُهُ يَكْفَلُ لَكَ مَلَكَةً حَسَنَةً فِي الانْتِقَادِ الأَدَبِيِّ، وَقَدُ كُنْتُ شَدِيدَ الْوُلُوعِ بِهِ) انتهى من (رسائل الرافعي).
وَحْدَه ........... الوَلوع
ـ[أبو إبراهيم المكي]ــــــــ[11 - Jul-2007, مساء 04:28]ـ
من المصنفات المفيدة في اللغة: (كتاب العين) للخليل بن أحمد الفراهيدي، و (المحكم والمحيط الأعظم) لابن سيده، و (معجم مقاييس اللغة) لابن فارس، و (القاموس المحيط) للفيروزأبادي، و (لسان العرب) لابن منظور، و (تاج العروس في شرح القاموس) للزبيدي. وهو أوسع معجم في اللغة العربية.
وقد صدر عن مجمع اللغة العربية: (المعجم الوسيط) و (المعجم الوجيز). والأول لا غنى عنه لطالب العلم.
وهناك (المختار من صحاح اللغة للرازي) حرره وتوسع فيه: محمد محيي الدين عبد الحميد، ومحمد عبد اللطيف السبكي. وهذا المعجم لا ينبغي أن يفارق جيبك.
كما أن هناك كتاباً مفيداً في استدراك ما فات أصحاب المعاجم العربية، وهو: (الاستدراك على المعاجم العربية في ضوء مئتين من المستدركات الجديدة على لسان العرب وتاج العروس) للأستاذ محمد جبل.
وللمستشرق دوزي: (تكملة المعاجم العربية) طبع منه أحد عشر جزءًا.
ويلتحق بالمعاجم العربية:
كتاب (فقه اللغة) للثعالبي، و (الفروق في اللغة) لأبي الهلال العسكري، و (الزاهر في معاني كلمات الناس) للأنباري، و (خرائد الفرائد في الأمثال) للخويي، و (معجم المصطلحات والتراكيب والأمثال المتداولة) لمحمد بن عقيل موسى الشريف، و (معجم الأخطاء الشائعة) للعدناني، و (نجعة الرائد في المترادف والمتوارد) لليازجي، و (معجم علوم اللغة العربية) لمحمد الأشقر. وهذه الكتب ذات فائدة كبيرة لطالب العلم.
وينبغي الاهتمام بالمؤلفات المختصة بغريب القرآن والحديث؛ كـ (مجاز القرآن) لأبي عبيدة، و (غريب القرآن) لابن قتيبة، و (المفردات) للراغب الأصفهاني، و (غريب الحديث) للقاسم بن سلام، و (غريب الحديث) للحربي، و (غريب الحديث) للخطابي، و (غريب الحديث) لابن قتيبة، و (الفائق في غريب الحديث) للزمخشري، و (المجرد للغة الحديث) لابن اللباد، و (النهاية في غريب الحديث والأثر) لابن الأثير، وهو أجمعها.
ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[11 - Jul-2007, مساء 04:31]ـ
وهناك (المختار من صحاح اللغة للرازي) حرره وتوسع فيه: محمد محيي الدين عبد الحميد، ومحمد عبد اللطيف السبكي. وهذا المعجم لا ينبغي أن يفارق جيبك.
¥