الأمر واسع ويوجد كلمات لو قمنا بإحصاءات لها لربما بلغة الآلف أو المئات على أقل تقدير
الأمر يحتاج إلى معالجة من المجتمع بشكل أساس
وهو بالتدريج وهذا رأي الشخصي والله أعلم
ـ[محب الهدى]ــــــــ[16 - Jan-2010, صباحاً 07:51]ـ
موضوع طيب ومفيد
اثناء بحثي عن هذه الكلمة ظهرت لي هذه المفردة - ماما - في اتجاه آخر فقلت من باب الفائدة او المشاكلة ...
في تهذيب اللغة
مه
قال الليث: المَهْمَهُ الخَرْقُ الأملس الواسع. وقال ابن شميل المَهْمَهُ الفلاة بعينها لاماءُ بها ولاأنيس. وأرض مَهَامهُ: بعيدة. وقيل: المَهْمَهُ البلد المُقْفِرُ ويقال مَهْمَهةٌ وأنشد:
في شبه مَهْمهةٍ كأنَّ صُوَيَّها ... أيْدى مخالعة تكفُّ وتنهدُ
وقال الليث: مَهْ زجْرٌ ونهى. وتقول: مَهْمَهت أي قلت له: مَهْ مَه. وأما مَهْما فإن النحويين زعموا أن أصل مهما: ماما، ولكن أبدلوا من الألف الأولى هاء ليختلف اللفظ، فما الأولى هب ماء الجزاء، وما الثانية هي التي تزاد تأكيداً لحروف الجزاء مثل أينما ومتى وكيفما، والدليل على أنه ليس شئ من حروف الجزاء إلاّ و " ما؟ تزاد فيه. قال الله) وإما تثقفنَّهم في الحرب (الأصل إن تثقفهم: وقال بعض النحويين في مهما: جائز أن يكون مَهْ بمعنى الكَفّ، كما تقول مَهْ أي كُفّ، وتكون ماللشرط والجزاء، كأنهم قالوا: اكْفُفْ، ماتأتنا به من آية، والقول الأول أفْيس، قال أبو بكر ابن الأنباري في مهما: قال بعضهم معنى مه كُفّ ثم ابتدأ مجازياً وشارطاً، فقبال: مايكن من الأمر فإنى فاعل، فَمَهْ في قوله منقطع من " ما ".
وفي كتاب العين
ه: زجر ونهي.
ومهمهت قلت له: مه مه.
والمهمه: الخرق الواسع الاملس.
[وأما " مهما " فإن أصلها: ماما، ولكن أبدلوا من الالف الاولى هاء ليختلف اللفظ.
وفي الجنى الداني في حروف المعاني
الرابع: ألا يتقدم غير ظرف، أو جار ومجرور، من معمول خبرها. فإن تقدم غيرهما بطل العمل، نحو ما طعامك زيد آكل. وأجاز ابن كيسان نصب آكل ونحوه، مع تقديم المعمول.
وزاد بعضهم شرطين آخرين: أحدهما ألا تؤكد بمثلها. فإن أكدت، نحو: ماما زيد قائم، وجب الرفع. قال ابن أصبغ: عند عامة النحويين، وأجازه جماعة من الكوفيين. قلت: وصرح ابن مالك بعملها، في هذه الصورة. ولم يحك في ذلك خلافاً. وأنشد، على العمل، قول الراجز:
لا ينسك الأسى تأسياً، فما ... ما من حمام أحد معتصما
وفي لسان العرب
(مأمأ) المَأْمَأَةُ حِكايةُ صَوْتِ الشاةِ أَو الظَّبْي إِذا وصَلَتْ صَوْتَها
وفيه
مهم) النهاية لابن الأثير وفي حديث سَطيح أزْرَقُ مَهْمُ النابِ صَرّارُ الأذُنُ قال أي حديد الناب قال الأزهري هكذا روي قال وأَظنه مَهْوُ الناب بالواو يقال سَيْفٌ مَهْوٌ أي حديدٌ ماضٍ قال وأََورده الزمخشري أزْرَقُ مُمْهى النابِ وقال المُمْهى المُحَدَّدُ من أَمْهَيْتُ الحَديدةَ إذا حَدَّدْتَها شبَّه بَعيرَه بالنَّمِر لزُرْقة عينيه وسرعة سيره وفي حديث زيد بن عَمْرو مَهْما تُجَشِّمْني تَجَشَّمْتُ قال ابن الأثير مهما حرف من حروف الشرط التي يُجازَى بها تقول مهما تَفَعَلْ أَفْعَلْ قيل إن أَصلها مَامَا فقلبت الألف الأُولى هاء وقد تكرر في الحديث
وفي تاج العروس
وقال أبو النجم من بعدها ما وبعد ما بعدمت * صارت نفوس القوم عند الغلصمت * وكادت ان تدعى امت اراد بعد ما ابدل الالف هاء فلما صارت في التقدير وبعدمه اشبهت الهاء التأنيث في نحو مسلمة وطلحة واصل تلك انما هو التاء فشبه الهاء في بعدمه بها التأنيث فوقف عليها بالتاء كما وقف على ما اصله التاء بالتاء في الغلصمت هذا قياسه وحكى ثلعب مويت ماء حسنه كتبتها والماء الميم ممالة ولا الف ممدودة واصوات الشاة نقله الجوهري هنا ووقد تقدم في حرف الهاء وابن ماما مدينة قال
ياقوت هكذا في كتاب العمر اني ولم يزد * مهمة * وفيها فوائد الاولى قوله تعالى فلا تعلم نفس ما اخفى لهم قال ابن فارس يمكن ان تكون بمعنى الذي وتكون نصبا بتعلم نفس ومن جعلها استفهاما وقراما اخفى بسكون الباء كان ما نصابا باخفى قال الفراء إذا قري ما اخفي ..
وفي مفتاح العلوم
¥