ـ[فتح البارى]ــــــــ[21 - عز وجلec-2010, مساء 12:24]ـ

الفَخْرُ حُكْمُ الذِّهْنِ أَيْ ذُو الْجَزْمِ ..... لُمُوجِبٍ طَابَقَ حَدُّ الْعِلْمِ

تصحيح البيت:

الْفَخْرُ حُكْمُ الذِّهْنِ أَيْ ذُو الْجَزْمِ ..... لِمُوجِبٍ طَابَقَ حَدُّ الْعِلْمِ

. الْحَسَنُ الْمَأذُونُ لَوْ أَجْرٌ نُفِيْ ...... قِيْلَ وَفِعْلُ مَا سِوَى الْمُكَلَّفِ

قِيلَ

وَاخْتَلَفُوا فِي النَّدْبِ هَلْ مَأْمُورُ ....... حَقِيْقَةً فَكَوْنُهُ الْمَشْهُورُ

حَقِيقَةً

ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[21 - عز وجلec-2010, مساء 12:30]ـ

جزاك الله خيرا وبارك فيك

وقد منَّ الله عليَّ بالحصول على جميع طبعاته، ولكنها -مع الأسف- لم تسلم من بعض أخطاء الطباعة.

ليتك تذكر ابتداءً الأخطاء الموجودة في جميع النسخ، ففي هذا أكبر الفائدة إن شاء الله.

وشكر الله سعيك.

ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[21 - عز وجلec-2010, مساء 12:48]ـ

ومن المهم كذلك جمع ما يتعلق بقول السيوطي هنا:

7. وَرُبَّمَا غَيَّرْتُ أَوْ أَزِيدُ ... مَا كَانَ مَنْقُوضًا وَمَا يُفِيدُ

ومثاله قول السيوطي في باب الحروف عن (هل):

وقوله في الأصل للإيجاب .......... كابن هشام ليس بالصواب

واستفدنا منه فائدة أخرى فوق انتقاد كلام التاج السبكي، وهي أن التاج ينقل عن المغني لابن هشام مع تقارب ما بينهما زمنا، فابن هشام متوفى 761، والتاج 771.

وقد أشار السيوطي لهذا الوهم أيضا في عقود الجمان بقوله:

ومن نفى مستفهم النفي بـ (هل) ............ كصاحب المصباح والمغني وَهَل

ويقصد بصاحب المصباح (بدر الدين ابن مالك) ابن صاحب الألفية.

ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[21 - عز وجلec-2010, مساء 12:54]ـ

48. قُلْتُ: وَقَدْ تُقْرَنُ بِالْكَرَاهَةِ ... كَالْقَصْرِ فِي أَقَلِّ مِنْ ثَلَاثَةِ

(في أقلَّ) بالفتح لأنه ممنوع من الصرف.

54. تَصَوُّرٌ وَمَعْهُ تَصْدِيقٌ جَلِيْ ... جَازْمُهُ التَّغْيِيرَ إِنْ لَمْ يَقْبَلِ

جازِمه

66. مِنْ حَائِضٍ وَمُدْنِفٍ وَذِي مَغِيبْ ...... وَقِيلَ ذَا دُونَهُمَا وَابْنُ الْخَطِيبْ

ومدنَف

80. وفي نسخة (من نظر عن فاعل مجرد)، وفي نسخة: (ونظر عن فاعل يُجَرَّدُ)

ويبدو أن هذه النسخة الأخيرة هي المعروفة عندهم في شنقيط؛ فهكذا سمعتها من شريط للشيخ الددو حفظه الله.

ـ[فتح البارى]ــــــــ[21 - عز وجلec-2010, مساء 12:58]ـ

جزاكم الله خيرا أخي الفاضل

جزاك الله خيرا وبارك فيك

ليتك تذكر ابتداءً الأخطاء الموجودة في جميع النسخ، ففي هذا أكبر الفائدة إن شاء الله.

وشكر الله سعيك.

هذا الأمر سيأخذ مني وقتا كثيرا، ولعلي أفعل ذلك بعد الانتهاء من ضبط المتن -إن شاء الله-.

ومن أمثلة أخطاء الطباعة ما جاء في طبعة ابن تيمية:

ضَمَّنْتُهَا جَمْعَ الْجَوَامِعِ الَّذِي حَوَى ..... أُصُولَ الْفِقْهِ وَالدِّينِ الشَّذِيْ

والصحيح أنها في بداية الشطر الثاني

وأيضا:

فَلَيْدَعُهَا قَارِئُهَا وَالسَّامِعُ ... بِكَوْكَبٍ وَلَوْ يُزَادُ السَّاطِعُ

والصحيح أنها (فَلْيَدْعُهَا)

ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[21 - عز وجلec-2010, مساء 01:08]ـ

وجزاك الله خيرا وبارك فيك

ولا يلزم أن تذكرها كلها ابتداء، بل تذكر ما يتعلق بالأبيات المذكورة فقط.

ـ[فتح البارى]ــــــــ[21 - عز وجلec-2010, مساء 01:37]ـ

ومدنَف

قال الشيخ الأثيوبي -حفظه الله-:

بكسر النون وفتحها، من أدنف المريض: إذا ثَقُل، أو أدنفه المرض: إذا لازمه، فهو يتعدى ويلزم، كما يستفاد من عبارة (القاموس)

ـ[فتح البارى]ــــــــ[22 - عز وجلec-2010, صباحاً 11:25]ـ

مسألة

105. نُجَوِّزُ التَّكْلِيفَ بِالْمُحَالِ ... وَمَنَعَتْ طَائِفَتَا اعْتِزَالِ

106. مَا كَانَ لَا لِلْغَيْرِ أَوْ مُمْتَنِعَا ... لِغَيْرِ عِلْمِهِ بِأَنْ لَا يَقَعَا

107. وَالطَّلَبَ الْإِمَامُ وَالْحَقُّ وَقَعْ ... مَا لَيْسَ بِالذَّاتِ بَلِ الْغَيْرِ امْتَنَعْ

مسألة

108. حُصُولُ شَرْطِ الشَّرْعِ عِنْدَ الْأَكْثَرِ ... فِي صِحَّةِ التَّكْلِيفِ لَمْ يُعْتَبَرِ

109. وَفُرِضَتْ فِي طَلَبِ الشَّرْعِ الْفُرُوعْ ... مِنْ كَافِرٍ وَالْمُرْتَضَى هُنَا الْوُقُوعْ

110. وَالْمَنْعُ مُطْلَقًا وَفِي الْأَمْرِ وَفِي ... جِهَادِهِمْ وَغَيْرِ مُرْتَدٍّ قُفِيْ

111. وَالْخُلْفُ فِي التَّكْلِيفِ أَوْ مَا آلَ لَهْ ... لَا نَحْوِ إِتْلَافٍ وَعَقْدٍ أَكْمَلَهْ

¥

طور بواسطة نورين ميديا © 2015