ـ[سلمان أبو زيد]ــــــــ[07 - Nov-2010, مساء 06:23]ـ

[الدَّرْسُ السَّادِسُ] 26/ 11/1431:

[فَصْلٌ في بيانِ مَحْظوراتِ الإِحْرامِ، وَما يُباحُ فِعْلُهُ لِلْمُحْرِمِ].

لَا يَجوزُ لِلْمُحْرِمِ بَعْدَ نِيَةِ الإِحْرامِ ـ سَواءً كَانَ ذَكَرًا أوْ أُنْثَى ـ أن يَأْخُذَ شَيْئًا مِن شَعْرِهِ، أوْ أَظْفَارِهِ أَوْ يَتَطَيّبَ.

مَسْأَلَةٌ: فِي بَعضِ الأُمُوْرِ الَّتِي يَجُوْزُ لِلْمُحْرِمِ فِعْلُهَا.

مَسْأَلَةٌ: في بعضِ الأُمُوْرِ المُتَعلقةِ بالمرأةِ المُحْرِمَةِ.

مَسْأَلَةٌ: أَحْكَامٌ أُخْرَى تَتَعلقُ بِالمُحْرِمِ وَالْمُحْرِمَةِ.

إلى قَوْلِهِ: وَمِنى وَمُزْدَلِفَةُ مِن الحَرَمِ، وَ أَمَّا عَرَفَةُ فَمن الحِلِّ. (ص 92).

http://www.archive.org/download/SharhKitabصلى الله عليه وسلمt-tahqeeqWalIdaah/tahqeeqwalidaah06.mp3

ـ[سلمان أبو زيد]ــــــــ[07 - Nov-2010, مساء 06:51]ـ

[الدَّرْسُ السَّابِعُ] 27/ 11/1431:

[فَصْلٌ فِيْمَا يَفْعَلُهُ الحَاجُّ عِندَ دُخُوْلِ مَكَّةَ، وَبَيَانِ مَا يَفْعَلُهُ بَعدَ دُخُولِ المَسجِدِ الحَرَامِ، مِن الطَّوَافِ، وَ صِفَتِهِ].

فَإذا وَصَلَ المُحْرِمُ إلى مَكَّةَ اسْتُحِبَّ لَهُ أَن يَغْتَسِلَ قَبلَ دُخُولِهَا؛ لأنَّ النَّبِيَّ (ص) فَعَلَ ذَلِكَ ...

مَسْأَلَةٌ: شُرُوْطُ صِحّةِ الطَّوَافِ، وَمُسْتَحَبَاتِهِ.

مَسْأَلَةٌ: أُمُوْرٌ يجبُ عَلَى المَرأةِ الحذرُ مِنْهَا عِندَ الطَّوَافِ.

مَسْأَلَةٌ: أُمُوْرٌ يَنْبَغِي مُرَعَاتُهَا عِنْدَ الطَّوَافِ.

مَسْأَلَةٌ: فِي كَيفيةِ السَّعي، وبعض أَحْكَامِهِ.

مَسْأَلَةٌ: فِي الحَلْقِ، أَوْ التَّقْصِيرِ، وَمَاذا يَفْعَلُ بَعدَهُمَا الحَاجُّ وَالْمُعْتَمِرُ.

مَسْأَلَةٌ: بَعضُ الأَحْكَامِ المُتَعَلِقَةِ بِالحَائِضِ.

إلى قَوْلِهِ: فَإِذا طَافَتْ وَسَعَتْ بَعدَ الطُّهْرِ حَلَّ لَهَا زَوْجُهَا. (ص 120).

http://www.archive.org/download/SharhKitabصلى الله عليه وسلمt-tahqeeqWalIdaah/tahqeeqwalidaah07.mp3

ـ[سلمان أبو زيد]ــــــــ[07 - Nov-2010, مساء 07:40]ـ

[الدَّرْسُ الثَّامِنُ] 28/ 11/1431:

[فَصْلٌ: في حُكْمِ الإِحْرَامِ بِالحَجِّ يوْمَ الثَّامِنِ مِن ذِي الحِجَّةِ والخُرُوجِ إِلَى مِنى].

مَسْأَلَةٌ: أَحْكَامُ يَوْمِ التَّرْوِيَةِ.

مَسْأَلَةٌ: يوَمُ عَرَفَةَ وَأَحْكَامُهُ.

مَسْأَلَةٌ: الدُّعَاءُ يَوْم عَرَفَةَ.

إلى قولِهِ: اللهمَّ ربَّ النَّبِيِ مُحَمَّدٍ عليه الصَّلاةُ والسَّلامُ، اغفرْ لي ذنبي، وأذهب غيظَ قلبي، وأعذني مِن مُضِلَاتِ الفِتَنِ مَا أَبْقَيْتَنِي. (ص 135).

http://www.archive.org/download/SharhKitabصلى الله عليه وسلمt-tahqeeqWalIdaah/tahqeeqwalidaah08.mp3

ـ[سلمان أبو زيد]ــــــــ[10 - Nov-2010, صباحاً 10:41]ـ

[الدَّرْسُ التَّاسِعُ] 29/ 11/1431:

مِن قوله: اللهُمَّ ربَّ السَّماواتِ وربَّ الأرضِ وربَّ العرشِ العَظيم، رَبُّنا وربُ كلّ شيءٍ، فالقُ الحبِّ والنَّوَى ...

مَسْأَلَةٌ: نصائِحٌ لِلْواقفينَ في عَرَفَةَ.

مَسْأَلَةٌ: وَقتُ الانصرافِ مِن عَرَفَةَ إلى مُزدَلِفَةَ، وأحكامُها.

إلى قوله: ولَا يجوزُ الاِنصراففُ قبلَ الغُرُوبِ، لأَنَّ النَّبِيَّ (ص) وَقفَ حتَّى غربتْ الشَّمسُ، وَقَالَ: «خُذُا عَنِّي مَناسكَكُم». (ص 144).

http://www.archive.org/download/SharhKitabصلى الله عليه وسلمt-tahqeeqWalIdaah/tahqeeqwalidaah09.mp3

ـ[سلمان أبو زيد]ــــــــ[10 - Nov-2010, صباحاً 10:57]ـ

[الدَّرْسُ العَاشِرُ] 01/ 12/1431:

مِن قوله: فَإذا وَصَلُوا إلى مُزدلِفَةَ صَلّوا بها المغربَ ثلَاثَ رَكعاتٍ والعِشاءَ ركعتَيْنِ جمعًا بأذانٍ وإِقامتَيْنِ مِن حِينِ وُصُولِها ...

مَسْأَلَةٌ: أَحْكَامُ وَأَعْمَالُ يومِ النَّحرِ.

إلى قولِهِ: والمُثبِتُ مُقدَّم على النَّافِي، كَمَا هُوَ مُقررٌ في علمَيْ الأُصُولِ ومُصْطَلَحِ الحَدِيثِ، وَاللَّهُ سُبحَانَهُ وَتَعالى المُوَفِّقُ لِلصَّوابِ، وَلَا حولَ ولَا قوةَ إلَّا بِاللَّهِ. (ص 162).

http://www.archive.org/download/SharhKitabصلى الله عليه وسلمt-tahqeeqWalIdaah/tahqeeqwalidaah10.mp3

ـ[سلمان أبو زيد]ــــــــ[11 - Nov-2010, مساء 07:22]ـ

[الدَّرْسُ الحَادِي عشر] 02/ 12/1431:

[فَصْلٌ في بيانِ أَفضليةِ ما يفعلُهُ الحَاجُّ يومَ النَّحرِ].

مَسْأَلَةٌ: الأُمُورُ الَّتي إِذَا فعلها الحاجُّ حلَّ مِن إِحْرَامِهِ.

مَسْأَلَةٌ: بعضُ مَا جَاءَ في فضلِ زَمْزَمَ.

مَسْأَلَةٌ: في أحكامِ مِنى.

مَسْأَلَةٌ: فِي التَّوْكِيلِ والإنابةِ في الرَّمي.

مَسْأَلَةٌ: مَاذَا يَصْنَعُ الموكَلُ بالرَّمي عِندَ الرَّمِي؟

[فَصْلٌ فِي وُجُوْبِ الدَّمِ عَلَى الْمُتَمَتِعِ والقَارِنِ].

مَسْأَلَةٌ: في أحْكَامِ صِيَامِ الْمُتَمَتِعِ والقَارِنِ الْعَاجِزِ عَن الهَدي.

إلى قَولِهِ: وأَمَّا يَفعلُهُ بعضُ النَّاسِ مِن سُؤالِ الحكومة أو غيرها شيئًا مِن الهدي باسمِ أشخاصٍ يذكرهُم وهُوَ كَاذِبٌ، فَهذا لا شكَّ فِي تَحْرِيْمِهِ؛ لِأَنَّهُ مِن التَّأكّل بِالكذبِ، عافانا اللَّهُ والمُسْلِمينَ مِن ذَلِكَ. (ص 193).

http://www.archive.org/download/SharhKitabصلى الله عليه وسلمt-tahqeeqWalIdaah/tahqeeqwalidaah11.mp3

¥

طور بواسطة نورين ميديا © 2015