(23) تاريخ بغداد 8/ 186.
(24) تاريخ بغداد 8/ 186، وينظر: العقيلي: كتاب الضعفاء 1/ 270.
(25) الجرح ( http://www.maroc-quran.com/vb/t15388.html) والتعديل ( http://www.maroc-quran.com/vb/t15388.html)3/173 ، وينظر: الذهبي: ميزان الاعتدال 2/ 320.
(26) ينظر: الجرح ( http://www.maroc-quran.com/vb/t15388.html) والتعديل ( http://www.maroc-quran.com/vb/t15388.html)3/173 .
(27) معرفة القراء الكبار 1/ 249.
(28) إيضاح الوقف والابتداء 1/ 113.
(29) غاية النهاية 2/ 11.
(30) ينظر: السيوطي: تدريب الراوي 1/ 202.
(31) ينظر: الطبقات الكبرى 7/ 276.
(32) التاريخ الكبير 2/ 363، وينظر: ابن أبي حاتم: الجرح ( http://www.maroc-quran.com/vb/t15388.html) والتعديل ( http://www.maroc-quran.com/vb/t15388.html)3/ 173-174 .
(33) الفهرست ص 31.
(34) غاية النهاية 1/ 255.
(35) مجمع الزوائد 1/ 328.
(36) المعجم الكبير 12/ 209.
(37) ابن حبان: الثقات 6/ 195.
(38) كتاب المجروحين 1/ 255، وينظر: الذهبي: ميزان الاعتدال 2/ 320.
(39) الثقات 6/ 197.
(40) سؤالات البرذعي ص 8.
(41) الجرح ( http://www.maroc-quran.com/vb/t15388.html) والتعديل ( http://www.maroc-quran.com/vb/t15388.html)3/174 .
(42) الذهبي: معرفة القراء 1/ 141، وابن الجزري: غاية النهاية 1/ 254.
(43) المصدران السابقان.
(44) تهذيب الكمال 7/ 11 - 12.
(45) ينظر: ابن عدي: الكامل في الضعفاء 2/ 380، والخطيب البغدادي: تاريخ بغداد 8/ 168.
(46) تهذيب التهذيب 8/ 369.
(47) نقل الخطيب البغدادي في تاريخ بغداد (8/ 186) أن عبد الرحمن بن يوسف بن خراش (ت 283هـ) قال: " حفص بن سليمان ( http://www.maroc-quran.com/vb/t15388.html) كذَّاب، متروك، يضع الحديث ". ولا يخفى على القارئ أن ابن خراش قد أتى بألفاظ في تجريح حفص لم يأت بها أحد من قبله، وهي تطعن في عدالته وتنسبه إلى الكذب ووضع الحديث. وهذا أمر لا يوجد ما يشير إليه في أقوال المعاصرين لحفص أو يدل عليه. ولعل من المناسب أن نذكر هنا أن ابن خراش هذا كان رافضياً يطعن على الشيخين، فما بالك بمن هو دونهما (ينظر: السيوطي: طبقات الحفاظ ص 297).
ـ[التبريزي]ــــــــ[26 - May-2010, مساء 02:54]ـ
من أسباب الطعونات في رواية حفص أن الطبري صاحب التفسير المشهور والعالم بالقراءات كان يذكر رواية شعبة عن عاصم، ولكنه لم يكن يذكر رواية حفص عن عاصم، وهذا اتهام يدل على أن رواية حفص غير معتبرة عند الطبري، ولو كانت متواترة لأسندها الطبري عن حفص، فإذا كان حفصٌ مجهولٌ عند الطبري، فلماذا لم يسندها إلى غيره؟ هكذا يرى الذين يطعنون في رواية حفص، وللشيخ مساعد الطيار كلام حول هذا الموضوع ...
قراءة حفص عن عاصم ليست من مرويات الطبري في القراءات
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه ومن تبعهم إلى يوم الدين، أما بعد:
فكنت قد طرحت في هذا الملتقى موضوعًا يتعلق بالقراءات عند ابن جرير، وخلصت فيه إلى أن ابن جرير لا يردُّ قراءةً متواترةً، وعللت ذلك الأمر بما تجده على هذا الرابط ( http://www.tafsir.org/vb/showthread.php?s=&threadid=991) .
واليوم ظهر لي أن ابن جرير الطبري لم يكن عنده سند بقراءة حفص عن عاصم، وإني أستبيحكم أيها القراء الكرم عذرًا في أن أذكر لكم قصة هذه الفائدة:
كنت يوم الثلاثاء الموافق (17: 9: 1424) أكتب في تفسير (جزء تبارك) تفسيرَ قوله تعالى: (نَزَّاعَةً لِلشَّوَى) (المعارج:16)، فقرأت في تفسير الطبري ط: دار هجر (23: 216) ما نصُّه: (( ... والصواب من القول في ذلك عندنا أن لظى الخبر ونزاعة ابتداء فذلك رفع ولا يجوز النصب في القراءة لإجماع قراء الأمصار على رفعها ولا قارئ قرأ كذلك بالنصب وإن كان للنصب في العربية وجه)).
فاستغربت قولَه هذا؛ لأنَّ قراءة حفص بنصب (نزاعةً)، والطبري يقول: ((ولا قارئ قرأ كذلك بالنصب، وإن كان للنصب في العربية وجه))، وعلقت عليه بأن كلامه يشير إلى أنه لم يكن عنده سندٌ بقراءة حفص عن عاصم.
¥