ـ[أبو فراس]ــــــــ[17 - Jul-2007, صباحاً 02:45]ـ
هذه الوصايا شملت الدين كله
أول وصية للقمان كانت التوحيد
وصى بالوالدين ثم أشار إلى عظم حق الأم بقوله (حملته أمه)
ما قاله ابن عاشور أن حق الوالدين سواء غير صحيح
الوهن هو الضعف
الفصال: من الفصل وهو فصل شيء عن شيء وهو إشارة للفطام
قوله (فصاله في عامين) وقوله (وحمله وفصاله ثلاثون شهرا) يسمى في علم الأصول:دليل الإشارة
أكبر عامل في زيادة الإنتاج في الإدارة: زرع الثقة في المرؤوسين
أشكر لك أفصح من أشكرك
لا ينفع الإنسان غير الصدق (يا بني إنها إن تك مثقال حبة من خردل 000 الآية) لأن كل شيء يعمله الإنسان لا يخفى على الله
بعد أن انتهى من التوحيد انتقل للأعمال وبدأ بأهمها وهي الصلاة
تجتمع في الصلاة كل العبادات من طهارة وزكاة (الزكاة مال والوقت هو المال) وقيام وتفكر ودعاء 000
المداومة على الصلاة من أكبر أسباب الرزق
الله سبحانه يعطي العبد على قدر همته
جاء ذكر الصبر بعد الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر لأن له تبعات يجب الصبر عليها (واصبر على ما أصابك)
أنفع شيء في الدعوة الرفق بالمدعوين
أشار السيوطي في تاريخ الخلفاء أن الدولة الأموية في الأندلس غير شرعية
ثم أمر بالأدب مع الناس بعد التوحيد والأعمال ثم أمر بالأدب مع النفس وهذه الأربع هي تمام الحكمة
(إن أنكر الأصوات لصوت الحمير) قال الحمير ولم يقل الحمار لأن اسم الجنس يشمل الواحد ومراعاة كذلك للفواصل
الذي بيده الأمر هو من يستحق العبادة
من أنفع الكتب في مصطلح الحديث كتاب (تدريب الراوي) وألفية السيوطي جيدة جدا
العروة الوثقى هي اتباع الهدى
سجل خطورة ما يفعله الضالون (ومن الناس من يجادل 000) ثم أقام عليهم الحجة (ولئن سألتهم من خلق السموات والأرض ليقولن الله) فما داموا يؤمنون بأن الله هو الخالق فكيف يعبدون غيره؟!
(قل الحمد لله) على ظهور كذبهم وقيام الحجة عليهم
الذي يقوله الله نقوله والذي ينفيه ننفيه والذي يسكت عنه نسكت عنه
صفات الله توقيفية ولا نقول بلوازم الكلام
بعد ذلك بين الله كمال قدرته ليدلل على أن ما أخبر به من كرامة المتقين وعقوبة المجرمين صحيح
خلق الله عباده للابتلاء وقوله تعالى (وما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون) أي لأطلب منهم العبادة فالإرادة هنا إرادة شرعية وهذا عين الابتلاء
كان علماء السلف إذا كبر سن أحدهم خاف من الخاتمة
الفضائل ثمار شجر يسمى: علو الهمة
العلم محض الجهل إن لم ينفع
(إن الله بما تعملون خبير) صالحة للترغيب والترهيب وهذا من إعجاز القرآن و (ما) في الآية إما موصولة ويكون التقدير الذي تعملون وإما مصدرية والتقدير بعملكم
تسمى سورة فاطر سورة الملائكة
لم نجد كتابا أحصى الأوامر والنواهي في القرآن الكريم
الهوى هو أكثر ما يصرف الإنسان عن الحق والخير
يتمايز الناس بالصبر لأن العبادات قائمة على التحمل
الختار من الختر وهو شدة الخيانة
نعلم أن تاء التأنيث لا تأتي في الصفات الخاصة بالأنثى كحامل ومرضع فلماذا جاءت التاء في قوله تعالى (يوم ترونها تذهل كل مرضعة عما أرضعت)؟ الجواب هو أن التاء هنا هي تاء الصفة ومرضعة أي التي تباشر الإرضاع
لا تجوز قراءة القرآن وجادا بل لا بد من شيخ يقرأ عليه الإنسان
الذي يقول التجويد غير لازم قوله غير لازم
الطاهر بن عاشور صاحب كتاب (التحرير والتنوير) ألف كتابه في 39 سنة! وهو أشعري جلد واعتنى في كتابه بمسائل الوصل والفصل والرجل عنده قوة في العلوم المساعدة واستفاد في كتابه من الرازي والألوسي وحواشي الطيبي
لم يصل تفسير لمستوى تفسير ابن جرير الطبري. انتهى
هذا ما أعان الله على تسجيله من نقاط وفوائد نسأل الله أن ينفع بها وأن يحفظ الشيخ عبد الله الشنقيطي ويجزيه عنا خير الجزاء وأن يرزقنا وإياكم الإخلاص في القول والعمل