ـ[حسن باحكيم]ــــــــ[23 - 01 - 07, 09:47 م]ـ

جزاكم الله خيرا

ـ[عادل البيضاوي]ــــــــ[23 - 01 - 07, 11:10 م]ـ

جزاكم الله خيرا

هل تلك الرسالة موجودة على النت؟

ـ[عبدالخالق الخبتي]ــــــــ[24 - 01 - 07, 12:29 ص]ـ

إذكاءً لأدب الحوار، وتذكيراً باحترام أهل العلم وطلابه .. أنقل لكم من فتوى الشيخ علي الصياح والتي نقل لنا رابطها الأخ أبو صالح وفقه الله رد الشيخ علي على الشيخ الشريف حاتم العوني .. بعد أن ذكر رأيه في المسألة قال:

" ... ولفضيلة الشيخ الدكتور: حاتم الشريف رأي في هذه المسأله حرره في كتابه «إجماع المحدثين على عدم اشتراط العلم بالسماع في الحديث المعنعن بين المتعاصرين» انتصر فيه لقول مسلم، وبين أنه لا لا خلاف بين البخاري ومسلم في هذه المسألة، ومع تقديري الكبير للشيخ-وفقه الله ونفع بعلمه- إلاَّ أني لا أوافقه في هذا لما تقدم من ظهور قول البخاري في كتبه وتصرفاته، والله أعلم. - هذه المسألة من المسائل الدقيقة في علوم الحديث، والخلاف فيها قديم بين كبار المحدثين كما تقدم، فمن اختار هذا القول أو ذاك فهو مسبوق من قبل سلف صالح من أئمة الحديث المتقدمين، والمطلوب من الباحث المنصف أن يستفرغ وسعه في طلب الحق، وأن يؤيد كلامه بالحجج التي بانت له وأن يجيب عن الاعتراضات الواردة، وهو في ذلك بين أجر وأجرين. والله أعلم "

فجزى الله الشيخ علي خير الجزاء.

ـ[حسن باحكيم]ــــــــ[24 - 01 - 07, 10:07 م]ـ

احسن الله اليك

ـ[أسامة بن صبري]ــــــــ[01 - 03 - 07, 01:27 م]ـ

ولكن ما هو مذهب الأئمة كأبي حاتم وابن المديني وأبي زرعة وأبي داود في هذه المسألة؟

ـ[أبو محروس]ــــــــ[02 - 03 - 07, 01:04 ص]ـ

أما كون الحق عند اللاحم وأبي الأشبال ناصع نصوع الشمس ... فهو من باب حسن الظن بهما وهما أهل لذلك، لكني لم أجد في كتابهما ما وصفت!! ولعل هذا عيب مني، إذ لا زلت مبتدئا لا تحسن فهم.

فمثلا: لم يذكر أبو الأشبال عيوبا تؤثر في المسألة شيئا، فتأمل أيها الفاضل!! قال أبو الأشبال: [قد مر من قبل أن قلت: (لقد أبان مسلم عن رأيه … إلخ) والآن تقول: (الإجماع الذي نقله مسلم … إلخ). فأي قولك صحيح الأول أو الثاني؟] مع عدم وجود تعارض بينهما!!

وليس وجود أخطأ في عبارة أو نقل داعي لإسقاط المسألة والكتاب كله، فهذا البخاري لم يسلم لا في التاريخ الكبير ولا في الصحيح من العيوب!!

لذلك لو قام طالب علم بتلخيص تلك الردود التي تتعلق بصلب المسألة، بعيدا عن تلك الردود الهامشية، ليتبين الحق في المسألة، ويثبت أنها ليست ردود هزلية بعيد عن الرد العلمي كل البعد!!!

فمثلا: هناك من المتقدمين من ادعى الإجماع كما قرر ذلك الشريف وغيره، فهل هناك نصوص صريحة صحيحة عن المتقدمين تنفي الإجماع وتثبت الاختلاف؟؟؟؟؟؟

ـ[إسلام حسن ياسين]ــــــــ[02 - 03 - 07, 03:03 ص]ـ

اسمحوا لي ان اشاطركم الرأي بان الموضوع قد بحث في كتاب شرح علل الترمذي لاستاذي الدكتور همام سعيد اطال الله عمره فمن شاء الازيادة فليرجع اليه

ثم مع احترامي الشديد لجميع الاخوة اقول لايعرف الحق بالرجال ولكن اعرف الحق تعرف الرجال

ولكم اخوتي النظر في كتاب شروط الائمة الخمسة وكذلك شروط الائمة الستة والله ولي التوفيق

ـ[أبو عاصم العتيبي]ــــــــ[02 - 03 - 07, 11:19 ص]ـ

من قال أن البخاري يشترط اللقاء فلماذا أخرج البخاري عن عبد الله بن بريدة عن أبيه؟

مع أن البخاري نفى سماع سليمان بن بريدة من أبيه، وبعض أهل العلم نفوا سماع عبد الله بن بريدة من أبيهّأيضا!

وقد عاشا مع أبيهما ومات أبوهما وهم في سن الثامنة والاربعين!!!

ومن قال بشرط ثبوت اللقاء هل يضعف أحاديث سليمان بن بريدة عن أبيه التي أخرجها مسلم في صحيحه؟

بل ماعساه أن يقول في أحاديث مسلم الذي صرح قي مقدمته أنه ينج منهج المعاصرة والسلامة من التدليس.

فإذا كان شرط البخاري فقط داخل الصحيح فأين اشترطه ابن المديني وغيره؟

وإن كان هذا شرط للصحيح يلزم من يقول بهذا تضعيف الكثير من أحاديث مسلم!!!

ـ[حامد الاندلسي]ــــــــ[30 - 04 - 07, 12:58 ص]ـ

فمثلا: هناك من المتقدمين من ادعى الإجماع كما قرر ذلك الشريف وغيره، فهل هناك نصوص صريحة صحيحة عن المتقدمين تنفي الإجماع وتثبت الاختلاف؟؟؟؟؟؟

نحن نطالب من يخالف الاجماع بدليل صريح كما فعل الامام مسلم.

ـ[ابن العيد]ــــــــ[31 - 12 - 08, 08:09 م]ـ

ابن رجب مع الإمام البخاري في شرح العلل للترم>ي

ـ[يحيى صالح]ــــــــ[31 - 12 - 08, 08:54 م]ـ

جاء في مقدمة صحيح الإمام مسلم بشرح الإمام النووي - في الموازنة بين البخاري و مسلم - ما نصه:

" و مما ترجح به كتاب البخاري أن مسلمًا رحمه الله كان مذهبه بل نقل الإجماع في أول صحيحه أن الإسناد المعنعن له حكم الموصول بسمعت بمجرد كون المعنعِن و المعنعَن عنه كانا في عصر واحد و إن لم يثبت اجتماعهما و البخاري لا يحمله على الاتصال حتى يثبت اجتماعهما و هذا المذهب يرجح كتاب البخاري و إن كنَّا لا نحكم على مسلم بعمله في صحيحه بهذا المذهب لكونه يجمع طرقًا كثيرة يتعذر معها وجود هذا الحكم الذي جوزه و الله أعلم" انتهى بنصه وحرفه.

أفلا يثبت هذا شرط البخاري في ثبوت اللقاء؟

قد يقول قائل: بلى، و لكن في وجود العنعنة فقط.

يقال له: في حالة "سمعت" و "حدثني" و "أخبرني" ثبت اللقاء بلا شك، فلم يبقَ إلا العنعنة.

فما قولكم في هذا؟

¥

طور بواسطة نورين ميديا © 2015