ـ[موحد_ 1]ــــــــ[18 - 10 - 02, 08:43 م]ـ

للفائدة

ـ[القعنبي]ــــــــ[01 - 01 - 03, 03:02 م]ـ

ما اسم الكتاب الذي ضمنه مؤلفه سلسلة لا يصح في هذا الباب شيئ؟

ـ[ابن النقاش]ــــــــ[01 - 01 - 03, 07:15 م]ـ

هو المغني عن الحفظ بالكتاب فى قولهم لم يصح سيء فى الباب للموصلي وللشيخ الحويني حفظه الله تعقيب عليه مطبوع.

والكتاب جمع فيه الموصلي أقوال الأئمة "لم يصح فى كذا شيء"

وتعقبه جمع من الحفاظ.

ـ[إبراهيم السعوي]ــــــــ[02 - 01 - 03, 12:54 ص]ـ

بشرى لقراء هذا الملتقى بخصوص موضوع " ما قيل: فيه أصح ما في الباب"

لقد وقفت على ما كتب في هذا الموضوع لكني في ذلك الوقت لم أنضم إلى كوكبة الكتاب في هذا الملتق، وبما أنه أعيد مرة أخرى، فأقول إن هذا الموضوع مهم، ولقد يسر الله أن أجمع مجموعة من الأبواب التي قيل فيها أنها أصح ما في الباب، وتم عرض هذا الموضوع على مجموعة من العلماء وخاصة العلامة شيخنا بكر أبو زيد حفظه الله قبل عام ونصف العام فاستحسنه وشجعني على مواصلة البحث في ذلك.

خلاصة خطة البحث في هذا الموضوع "

أقول: ولله الحمد لقد جمعت من الأبواب أكثر من ثلثمائة باب، وأما الأحاديث فإنها تربو على أربعمائة، وبعد الجمع قمت بتخريج هذه الأحاديث، وذكر أقوال العلم في ذلك، ولقد انتهيت من " كتاب الجنائز "، قد رتبته على أبواب "سنن الترمذي "؛ لأنه أكثر أصحاب كتب السنة إيراد لهذا الموضوع.

ولقد قمت بجرد مضان هذا الباب نحو " سنن الترمذي " و" التمهيد " لابن عبد البر، و" الفتح " لابن رجب، وغيرها.

ولقد فرغت له جل وقت، وتركت بعض البحوث العلمية لأهميته.

هذه هي خلاصة خطة البحث، وإن تيسر لي سوف أقم بذكر الخطة مطولة.فيما بعد إن شاء.

وأخير هنا أذكر رسلتين للقراء خاصة وعامة:

فأما العامة فأقول من كان عنده أحاديث قيل: فيها أنها أصح ما في الباب فلايبخل علي بها،وله خالص الشكر.

وأما الرسالة الخاصة فللشيخ عبد الله العتيبي حفظه الله ـ لقد سرتت لما ذكرت أن لابن حجر رسالة في هذا الموضوع، فقد بحث في أكثر من ترجمت لابن حجر، وسألت المختصين في علم الحديث عن هذا الرسالة فلم أجد من عنده علم عن هذه الرسالة، فأرجو منك احالتي على مرجع في ذلك ولك خالص الشكر

ـ[ابن المنذر]ــــــــ[04 - 01 - 03, 06:39 م]ـ

وهذه إتمامةٌ لما ابتكر طرحه في هذا المنتدى المبارك الشيخ عبد الله العتيبي:

53 - ذكر الترمذي أن حديث جابر في قصة سليك في دخوله المسجد والنبي صلى الله عليه وسلم يخطب أنه أصح شيئ في هذا الباب [فتح الباري 2/ 409 شرح ح 888].

54 - نقل الترمذي عن أحمد أنَّ أصح شيئ في سنة الضحى حديث أم هانئ. قال الحافظ: وهو كما قال [الفتح 3/ 54 شرح ح 1121 وسنن الترمذي 2/ 338 ح 474].

55 - ذكر الترمذي عن أحمد بن حنبل أن أصح شيئ في باب أفطر الحاجم والمحجوم حديث رافع بن خديج (قارنه بما نقله التطواني عن التلخيص برقم 39)

وعن علي بن المديني: أن حديث ثوبان وشداد أصح شيئ في الباب.

[الترمذي 2/ 144 ح 774 والفتح 4/ 177 شرح ح 1836]

56 - حكى الترمذي عن البخاري أن حديث عمرو بن شعيب عن أبيه عن جده أصح شيئ في الباب – يعني في باب لا طلاق إلا بعد نكاح.

قال الحافظ: وكذلك نقل ماهنا عن الإمام أحمد

[الفتح 9/ 384]

57 - نقل الحافظ عن أبي جعفر النحاس عن ابن معين أن حديث عائشة: كل شراب أسكر فهو حرام أصح شيئ في الباب [الفتح 10/ 44 شرح ح 5263]

58 - نقل الترمذي عن البخاري أن حديث ابن أبي رافع عن أبي جعفر أن النبي e كان يتختم في يمينه هو أصح شيئ في هذا الباب [العلل الكبير ح 524 وسنن الترمذي 4/ 228 ح 1744 وفتح الباري 10/ 326، 637]

59 - قال ابن عبد البر: حديث عائشة توفي رسول الله وهو ابن ثمانين سنين أصح شيئ في الباب [التمهيد 3/ 25].

60 - قال ابن عبد البر الحديث في قصة فاطمة بن قيس ونكاحها بإذن رسول الله e هو أصح شي في الباب [التمهيد 19/ 166]

61 - قال ابن عبدالبر حديث مالك في صلاة الخوف هو أصح شيئ في هذا الباب وأولى.

قلت: حديث مالك يعني به: الذي رواه يحيى بن سعيد عن القاسم بن محمد عن صالح بن خوات عن سهل بن أبي حثمة .. [التمهيد 23/ 198].

62 - ذكر الترمذي أن حديث كثير بن عبد الله المزني عن أبي عن جده في التكبير في العيدين هو أحسن شيئ روي في هذا الباب. ونقل عن البخاري أنه ليس شيئ أصح منه [الترمذي 2/ 416 ح 536 عون المعبود 4/ 9]

63 - نقل الترمذي عن البخاري أن حديث عثمان في تخليل اللحية هو أصح شيئ في التخليل، يعني تخليل اللحية [العلل الكبير 1/ 33 ح 19]

64 - في حديث عوف بن مالك " في الدعاء في صلاة الجنازة " نقل الترمذي عن البخاري أنه قال أصح شيء في الباب. [الترمذي 3/ 345 ح 1025، والبيهقي 4/ 41 ح 6766]

65 - في الحج عن الشيخ الكبير والميت. قال الترمذي: (سألت محمداً – يعني البخاري – عن هذه الروايات فقال: أصح شيئ في هذا الباب ماروي ابن عباس عن الفضل بن عباس عن النبي صلى الله عليه وسلم. [الترمذي 3/ 267 ح 928].

66 - في باب الرخصة في ترك القيام للجنازة. نقل الترمذي عن الشافعي أنه قال: هذا أصح شيء في هذا الباب. يعني حديث علي بن أبي طالب قال: قام رسول الله صلى الله عليه وسلم – يعني للجنائز – فقمنا، ثم قعد فقعدنا. [الترمذي 3/ 361 ح 1044].

67 - في باب اللقطة وضالة الإبل والغنم. نقل الترمذي عن أحمد أن أصح حديث فيه حديث زيد بن خالد الجهني [الترمذي 3/ 656ح 1373].

68 - ما جاء في القضاة ثلاثة. قال أبو داود: هذا أصح شيئ فيه. يعني حديث ابن بريدة القضاة ثلاثة: قاضيان في النار ......... الحديث [سنن أبي داود 3/ 299 ح 3573].

يتبع = إن شاء الله تعالى

ملاحظة: تكرر عند الإخوة حديث قيل فيه أنه أصح شيئ [ينظر 27، 35 بترقيم عبد الله العتيبي]

¥

طور بواسطة نورين ميديا © 2015