ـ[سمر الأرناؤوط]ــــــــ[29 Sep 2008, 10:28 ص]ـ
سلمت يمينك وبرك فيك أختي الفاضلة وأجزل لك الثواب والأجر
ـ[صوت الحق]ــــــــ[29 Sep 2008, 12:33 م]ـ
جهد رائع بارك الله فيك ولكن هل تمانعين أن أجمع الحلقات عندما تكتمل وأضعها في مستند وورد وأقوم بنشرها .. لتعم الفائدة
وجزاك الله خيرا
ـ[الطيب وشنان]ــــــــ[03 Oct 2008, 03:42 ص]ـ
جزاك الله خيرا
ـ[حنين للجنان]ــــــــ[04 Oct 2008, 04:53 م]ـ
بارك الله فيك
ونفع بك الإسلام والمسلمين
بانتظار المزيد
حفظك المولى
ـ[حنين للجنان]ــــــــ[07 Oct 2008, 07:35 م]ـ
بارك الله فيكم
هل ستكملون تفريغ حلقات برنامج (بينات)
ننتظركم بفارغ الصبر!!!!!
لا حرمكم الله الأجر والمثوبة ....
ـ[دار التوحيد]ــــــــ[08 Oct 2008, 09:22 م]ـ
اللهم اجزِّ أختنا التي أحسنت إلينا جنة الفردوس الأعلى وارضَ عنها وارضها وإملأ قلبها ثباتا ويقينا واختم بالصالحات عملها،وتقبل منها وضاعف لها الأجر والمثوبة
آآآآمين
ـ[تيماء]ــــــــ[11 Oct 2008, 03:59 ص]ـ
اللقاء السابع من مقاصد السور
http://www.3lm-alkitab.com/bg/3.gif
اللقاء السابع
موضوع اللقاء الرئيسي:
- تابع موضوعات سورة البقرة.
موضوعات اللقاء الفرعية:
- أهمية معرفة أسباب النزول لفهم الآية فهم صحيحا.
- في بيان متى يكون كتمان العلم محرما.
- الربط بين الأحكام العقدية والأحكام الفقهية.
- بيان أن السور المدنية تضمنت الأحكام العقدية والأحكام الفقهية.
- بيان أن الأصل في الطيبات الحل وأن المحرم محصور في الخبائث.
- أسلوب القرآن الكريم في الربط بين التوحيد والأحكام الفقهية بختم الآية المتضمنة لحكم شرعي باسم أو أكثر من أسماء الله الحسنى.
- أسلوب القرآن في استثارة الإيمان في النفس للدخول في الأحكام الشرعية.
- في التنبيه على ضرورة الانقياد لله تعالى والإذعان له , وبيان أن الحب هو اعظم قائد يسوق الإنسان للامتثال.
- خطورة التنصل من الأوامر بحجة أنها سنة وليست بواجب, وبيان أنه قد يحال بين المرء وقلبه إذا استمرأ العبد ذلك.
- في ذكر سبب تسمية آية البر بهذا الاسم , وبيان أن البر في حقيقته هو توحيد الله والانقياد له وليس محصورا بأمر معين.
- قاعدة التخلية قبل التحلية؛ كما في آية البر: جاء بالنفي (التخلية) ثم الإثبات (التحلية).
- سبب عدم ذكر الإيمان بالقدر مع بقية أركان الإيمان في آية البر.
- في بيان أن الوفاء بالعهد صفة ملازمة للمؤمن.
http://www.3lm-alkitab.com/bg/21.gif
الدكتور مساعد الطيار: الحمد لله والصلاة والسلام على خاتم الأنبياء وبعد: كنا في اللقاء السابق قد وصلنا إلى آية 157 من سورة البقرة واليوم نبدأ بقوله تعالى: {إِنَّ الصَّفَا وَالْمَرْوَةَ مِنْ شَعَائِرِ اللَّهِ} وكنا ذكرنا ما تسلسلت به الأفكار والموضوعات فلعلنا نتابع في تتمة هذه الأفكار.
الدكتور محمد الخضيري:هذا المقطع بشكل عام هو بداية ذكر الأوامر والتوجيهات الربانية لهذه الأمة بعد أن ذكر الله - عز وجل - حال الأمم السابقة وهم بنو إسرائيل بشكل خاص لأنهم أقرب الأمم لهذه الأمة ليستفاد منها ويؤخذ منها العبرة , فبدأت بقضية القبلة ثم قال - عز وجل -: {فَاذْكُرُونِي أَذْكُرْكُمْ وَاشْكُرُوا لِي وَلَا تَكْفُرُونِ (152) يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا اسْتَعِينُوا بِالصَّبْرِ وَالصَّلَاةِ إِنَّ اللَّهَ مَعَ الصَّابِرِينَ (153)} وتتابع الآيات إلى أن نأتي لقول الله تعالى: {إِنَّ الصَّفَا وَالْمَرْوَةَ مِنْ شَعَائِرِ اللَّهِ فَمَنْ حَجَّ الْبَيْتَ أَوِ اعْتَمَرَ فَلَا جُنَاحَ عَلَيْهِ أَنْ يَطَّوَّفَ بِهِمَا وَمَنْ تَطَوَّعَ خَيْرًا فَإِنَّ اللَّهَ شَاكِرٌ عَلِيمٌ (158)} ثم بعهدها: {إِنَّ الَّذِينَ يَكْتُمُونَ مَا أَنْزَلْنَا مِنَ الْبَيِّنَاتِ وَالْهُدَى مِنْ بَعْدِ مَا بَيَّنَّاهُ لِلنَّاسِ فِي الْكِتَابِ أُولَئِكَ يَلْعَنُهُمُ اللَّهُ وَيَلْعَنُهُمُ اللَّاعِنُونَ (159)} , وقد ذكر الكتمان سابقا في حق بني إسرائيل , أما الآن فجاء الكتمان في حقنا نحن , فالآية الآن توجه خطاب للأمة فلم تخاطب بني إسرائيل فهناك قال: {وَلَا تَلْبِسُوا الْحَقَّ بِالْبَاطِلِ وَتَكْتُمُوا الْحَقَّ وَأَنْتُمْ تَعْلَمُونَ (42)} وهنا يقول: {إِنَّ
¥