شاذ، فلا يعارض ما اطرد، و"الهمزة" فيه للتعدية.
ومن أمثلة الثاني: {أَسْمِعْ بِهِمْ وَأَبْصِرْ} [مريم: 38] ولا خلاف في فعليته، ولفظه وإن كان طلبا، فمعناه الخبر، واختلف في فاعله، فقيل: ضمير الحسن،