ومحلها رفع بالابتداء، وما بعدها في محل الخير، وسوغ الابتداء بها تضمنها معنى التعجب، كما سبق؛ و"أفعل" فعل للزوم نون الوقاية إياه، قبل ياء المتكلم، نحو: "ما أحوجني إلى عفو الله"، وتصغيره في نحو:
298 - (يا ما أميلح غزلانًا شدن لنا ... ... ... ...)