("اسم بمعنى" مِنْ مُبين نكره ... ينصب تمييزا بما قد فسّره)
ذكر في حدّ التمييز أربعة أوصاف.
أحدهما: كونه اسما، فلا تمييز بفعل ولا حرف.
الثاني: كونه نكرة، فلا تمييز بمعرفة، ولذلك كان نحو: "زيد حسن وجهه" منصوباً على التشبيه بالمفعول به، بخلاف: "حسن وجها" وحكم بزيادة "أل" في نحو:
(206 - ... ... ... ... ... وطبت النفس ...)