ثمَّ أشعار الْمَشْهُورين بالجودة من أهل العصور الْمُتَأَخِّرَة ويستعين على فهم مَا استعصب عَلَيْهِ بكتب اللُّغَة ويكب على الْكتب الْمُشْتَملَة على تراجم أهل الْأَدَب = كيتيمة الدَّهْر = وذيولها = وقلائد العقيان = وَمَا هُوَ على نمطه من مؤلفات أهل الْأَدَب = كالريحانة = و = النفحة =
وكما يحْتَاج إِلَى مَا ذَكرْنَاهُ من أَرَادَ أَن يكون شَاعِرًا فَهُوَ يحْتَاج إِلَيْهِ أَيْضا من أَرَادَ أَن يكون منشئا مَعَ احْتِيَاجه إِلَى الإطلاع على = الْمثل السائر = لِابْنِ الْأَثِير و = الْكَامِل = للمبرد و = الأمالي = للقالي ومجاميع