الْعلم بِكُل مُمكن وأنفع مَا ينْتَفع بِهِ مثل = النبلاء = و = تَارِيخ الْإِسْلَام = و = تذكرة الْحفاظ = و = الْمِيزَان = فَإِنَّهُ يجد فِي هَذِه المؤلفات من الِاخْتِلَاف فِي المترجم لَهُ وَذكر أَسبَاب الْجرْح وَالتَّعْدِيل مَا لَا يجده فِي غَيرهَا = كتهذيب الْكَمَال = وفروعه
وَهَذَا بعد أَن يشْتَغل بِشَيْء من علم اصْطِلَاح أهل الحَدِيث كمؤلفات = ابْن الصّلاح = و = الألفية = للعراقي وشروحها وَلَا يَسْتَغْنِي عَن المطولات بالمختصرات لَا سِيمَا إِذا بَالغ مؤلفوها فِي الِاخْتِصَار = كالنخبة = وَمَا هُوَ مشابه لَهَا
وَيَنْبَغِي لَهُ أَن يشْتَغل بمطالعة الْكتب المصنعة فِي تَارِيخ الدول وحوادث