وَالْمغْرب بأسره وأطرابلس وجربة وصقلية وَوجه ابْنه وَولي عَهده أَبَا الْقَاسِم إِلَى ديار مصر دفعتين الأولى مِنْهُمَا فِي سنة 301 فَملك الأسكندرية والفيوم وجبى خراجهما وخراج بعض عُمَّال الصَّعِيد وَالثَّانيَِة فِي سنة 306
وَكَانَ المقتدر بن المعتضد بن الْمُوفق المتَوَكل صَاحب بَغْدَاد