والخفض والرفع والعطاء والمنع، وكشف البلاء وإرساله، وتقلّب الدول ومداولة الأيام بين الناس إلى غير ذلك من التصرفات في المملكة التي لا يتصرف فيها سواه.
فمراسمه نافذة فيها كما يشاء (يُدَبِّرُ الْأَمْرَ مِنَ السَّمَاءِ إِلَى الْأَرْضِ ثُمَّ يَعْرُجُ إِلَيْهِ فِي يَوْمٍ كَانَ مِقْدَارُهُ أَلْفَ سَنَةٍ مِّمَّا تَعُدُّونَ) فمن أعطى هذا المشهد حقه معرفة وعبودية استغنى به.