نصب "كلالة" على الحال؛ لأنّ "الكلالة" هم الورثة الذين ليس فيهم ولد ولا والد، فتقديره: يورث معدوم الوالد والولد.

وفي حديث عمرو بن عَبَسة (?) السلمي رضي اللَّه عنه (?):

(329 - 1) " مَنْ قَاتَلَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ تَعَالَى فُوَاقَ نَاقَةٍ" (?):

في نصب "فواق" وجهان:

أحدهما: أن يكون ظرفًا، تقديره: وقت فواق ناقة (?)، أي: وقتًا مقدرًا بذلك.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015