وفى يوم الثلاثاء بعده صليت صلاة الاستسقاء، والإمام خطيب المقام الإدريسى الفقيه، الناسك الشيخ الكبير ابن الغزوانى السرغينى.
وفى يوم الخميس بعده خرج الناس لصلاة الاستسقاء، وإمامهم العدل سيدى أحمد الطاهرى الجوطى الحسنى.
وفى يوم السبت الموالى أعيدت الصلاة خارج باب الفتوح أيضا، والإمام خطيب القرويين كذلك.
وفى يوم الاثنين ثانى ربيع الأول أعيدت الصلاة خارج باب الجيسة بإمامة الخطيب المذكور.
وأعيدت أيضا في يوم الخميس بعده بإزاء روضة ابن عباد، والإمام من ذكر.
وفى يوم الثلاثاء الموالى له أقيمت داخل باب الفتوح قرب باب الحمراء بإمامة الخطيب المذكور.
وفى يوم الأحد خامس عشر ربيع المذكور أعيدت الصلاة بالمحل المذكور وإمامها من ذكر.
وبإمامة أيضا أعيدت من الغد بالمحل نفسه.
وفى يوم الخميس أعيدت طبق ما ذكر.
وكذلك أعيدت من غده.
وفى يوم السبت ثامن عشرى الشهر استدعى المترجم لدار دبيبغ وأعطاهم مائة بندقة وست عشرة بندقة وثمانية مثاقيل لكل فرد.
وفى يوم الاثنين متم ربيع أعاد الإمام المذكور صلاة الاستسقاء خارج باب الفتوح قرب ضريح الشيخ دراس بن إسماعيل.