أما أتباع المستشرقين الذين خدعوا بهم وغرهم منهجهم العلمي المزعوم فيرددون ما يطرحون من أفكار ودراسات ويدندنون حول معتقداتهم لينالوا الزلفى منهم وعلى رأسهم الدكتور طه حسين5، الذي غذى حجيرات مخه بفكر المستشرقين حتى كان يقول: "إنني أفكر بالفرنسية وأكتب بالعربية"6.
ويكفيه خزيا أنه كان مطية لليهود، فدعاة الشيوعية في مصر في مطلع هذا العصر كانوا يهودا وهم "هنري كوريل، وراؤول كوريل، وريمون أجيون" وكانوا هؤلاء وغيرهم يمولون الحركات