المكتبة الإسلامية
المكتبة
|
المؤلفون
|
مكتبتي
|
حول الموقع
الثاني من حديث سفيان بن عيينه للطائي
إبدأ القراءة
نبذة عن الكتاب (29708)
المواضيع
:
مخطوطات حديثيه
المؤلفون
:
علي بن حرب الطائي
المحتويات
جزء 1 من 1
المواضيع الرئيسية
وضع الله الحرج إلا امرأ اقترض من عرض أخيه شيئا فذاك الذي حرج، فقالوا: هل علينا جناح أن
ما خير ما أعطي العبد؟ قال: خلق حسن
النصح لكل مسلم فأنا لكم ناصح
يقرأ في الصبح: {والنخل باسقات لها طلع نضيد} [ق: 10]
إني لأرى في وجه أبي حذيفة من دخول سالم علي. قال: فأرضعيه. قالت: وهو شيخ كبير، قال: أولست
طيبت رسول الله بيدي هاتين لحرمه حين أحرم , ولحله قبل أن يطوف بالبيت، قالت: ولا أعلم أن
فأمرها أن تجمع الظهر والعصر بغسل واحد , والمغرب والعشاء بغسل، وتغتسل للصبح غسلا وتدع
أيتوضأ أحدنا ورجلاه في الخفين؟ قال: نعم إذا أدخلتهما وهما طاهرتان
يأتي مسجد قباء كل سبت يصلي فيه
لا تدخلوا على هؤلاء القوم إلا أن تكونوا باكين، فإن لم تكونوا باكين فلا تدخلوا عليهم، فإني
حين أراد أن يوسع المسجد أراد أن يأخذ من العباس داره، فقال: لا أبيعها. قال: إذا آخذها منك.
اعتد عليهم بالغذاء وإن جاء بها الراعي يحملها على يده وأخبرهم أنك تدع لهم الشاة الماخض
أخرجوا المشركين من جزيرة العرب، وأجيزوا الوفد بنحو ما كنت أجيزهم. والثالثة خير إما أن سكت
إن الرجل يتزوج المرأة. . . . .
. . . . تلزمون فيه
انهشوا اللحم نهشا فإنه أهنا. . . . .
يغسل يديه ثلاثا قبل أن يدخلها الإناء , ويغسل وجهه ويستنشق ويتمضمض ثلاثا ثلاثا , ويغسل يده
أكل لحما فصلى ولم يتوضأ
يوشك أن يكون خير مال المسلم غنما يتبع بها شعف الجبال ومواقع القطر، يفر بدينه من
إذا كنت بالبواد فارفع صوتك بالآذان، فإني سمعت رسول الله يقول: لا يسمعه شيء إلا شهد لربه
نهى أن يبيع حاضر لباد
لا يبيعن حاضر لباد
أمرت جدتي أم كلثوم بنت عقبة بشاة فسلخت ثم ألبس مسكها، فهل ذلك إلا من ضرب
يوم عرفة , وهو على المنبر , فقال: ما يمنعك أن تهل فقد سمعت عمر يهل مكانك هذا. فأهل ابن
من صلى على جنازة فله قيراط
{فخانتاهما} [التحريم: 10] .
يقرؤها: {إنه عمل غير صالح} [هود: 46]
رجلا ظاهر من امرأته، فرأى بريق ساقها في القمر فوقع عليها , فأتى النبي فأمره أن
إن أناسا يدخلون النار ثم يخرجون فيدخلون الجنة
لما نزلت على النبي: {هو القادر على أن يبعث عليكم عذابا من فوقكم} [الأنعام: 65] . قال:
أتى النبي قبر عبد الله بن أبي، بعدما أدخل حفرته، فأمر به فأخرج، فوضعه على ركبتيه أو فخذيه
فطلبت الأنصار ثوبا يكسونه فلم يجدوا قميصا يصلح عليه إلا قميص عبد الله بن أبي فكسوه
رجل طاف بالبيت معتمرا أيأتي أهله قبل أن يطوف بين الصفا والمروة؟ فقال: لا أقربها حتى أطوف
كان معاذ يصلي معك ثم يرجع فيؤمنا , وإنك أخرت الصلاة البارحة فجاء فأمنا فقرأ بسورة البقرة
فألقى لنا البحر حوتا فأكلنا منه نصف شهر، وايتدمنا منه وادهنا بودكه حتى ثابت
يأتي على الناس زمان يغزون فيه فئاما من الناس، فيقال: هل فيكم من صحب رسول الله؟ فيقال:
اصطبح الناس الخمر يوم أحد ثم قتلوا شهداء.
من شك في صلاته فلم يدر أثلاثا صلى أم أربعا، فليتحر أصوب ذلك في نفسه، ويسجد سجدتين وهو
فجاء حين زالت الشمس فرمى، ثم تقدم أمامه فقام مقاما طويلا، ثم أتى الأخرى فرماها وقام عن
قدم رسول الله فطاف بالبيت سبعا , وصلى خلف المقام ركعتين , وسعى بين الصفا والمروة سبعا و
طاف بعد العصر ولا يدري أصلى أم لا
لما وقع في عين ابن عباس الماء، أراد أن يتعالج منه، فقيل له: إنك تمكث كذا وكذا لا تصلي إلا
{فليس عليهن جناح أن يضعن ثيابهن} [النور: 60] .
قرأ ابن عباس لتركبن طبقا عن طبق
يقرأ: 0 وما أرسلنا من قبلك من رسول ولا نبي 0. ولا محدث عن عمرو، عن أبي الشعثاء جابر بن
يرمل جار إليه غير محرم إلى المواقيت
لو نزل أهل البصرة عند قول جابر بن زيد لأوسعهم عما في كتاب الله علما
عن الغلام شاتان مكافأتان، وعن الجارية شاة
إذا فوض إلى الرجل أمر امرأته فتزوجها ولم يفرض لها صداقا فليس لها إلا
إذا نكح الرجل المرأة فقد فوض إليه
في رجل نذر أن ينحر نفسه، قال: تنحر كبشا
ليس للعبد خلاق إلا نادى سيده , وقرأ: {ضرب الله مثلا عبدا مملوكا لا يقدر على شيء} [النحل:
إذا استقمت بنقد فبعت بنقد فلا بأس، وإذا استقمت بنقد فبعت بنسيئة فلا يصلح إنما هي ورق
الله اتخذني عبدا قبل أن يتخذني رسولا
حاج آدم موسى، فقال موسى: يا آدم أنت أبونا وأخرجتنا من الجنة.
احفروا مكانه واطرحوه وميدوا عليه دلوا من ماء , وعلموا ويسروا ولا تعسروا. . . . .
{والشجرة الملعونة في القرءان} [الإسراء: 60] . قال: هي شجرة الزقوم
قضى بالدية اثني عشر ألفا , قال: ولم أسمع هذا من أحد غيره فكان في مولى ابن عدي بن كعب، قتل
قضى الولد للفراش من أجل ابن نوح عن عمرو، سمع عبيد بن عمير، يقول: يخرج من النار قوم بعدما
إياكم والخمر فإنها مفتاح كل شر , أتى رجل، فقيل له: إما أن تحرق هذا الكتاب وإما أن تقتل
لا يقبل آية من كتاب الله حتى يشهد عليها شاهدان، فجاء رجل من الأنصار بآيتين , فقال عمر: لا
مر رجل يخبرنا عن فلان إلا يلقانا في الدنيا يلقانا في الآخرة
أخذ الجزية من المجوس حتى شهد عبد الرحمن بن عوف أن النبي أخذها من مجوس
يشهد الخير من الناس , فقال: ألم أنهك؟ قال: أطعت الله وعصيتك، فسكت عمر
عن الكلالة؟ فقال: ما عدا الوالد والولد. قلت: فإن الله يقول: {إن امرؤ هلك ليس له ولد}
إذا رميت بالحجر أو بالبندقة أو بالمعراض ثم ذكرت اسم الله فكل ولا قتل عن عمرو، عن محمد بن
إني حلفت ألا آتي امرأتي سنتين. قال: ما أراه إلا وقد دخل عليك ابن.
فتوضأ من شن معلق , فذكر وضوءا خفيفا يخفيه، ثم قام يصلي , فقمت فتوضأت وجئت فقمت عن يساره ,
رأى نخامة في قبلة المسجد فحكها بحصاة وقال: ما أقبح هذا أن يكون تحته من
يدخل الملك على النطفة بعدما تستقر في الرحم بأربعين أو خمس وأربعين ليلة، فيقول: أي رب شقي
فأتى الخلاء، وإنه رجع فأتى بطعام , فقيل: يا رسول الله ألا تتوضأ؟ قال: لم أصل
الله خلق ريحا في الجنة بعد الريح بسبع سنين، من دونها باب مغلق يأتيكم الروح من خلال ذلك
بني تصيبهم العين فأسترقي لهم، قال: نعم، فلو كان شيء سابق القدر سبقته
كأني أراكم بالكوم جاثين دون جهنم
ليس بين العبد وبين سيده ربا
ليس العنبر بركاز إنما هو شيء دسره البحر
لا تصلوا الجمعة حتى تفيء الكعبة من وجهها.
إذا أقيمت الصلاة فلا صلاة إلا المكتوبة
من شك في صلاته، فلم يدر أثلاثا صلى أم أربعا، فليتحر أصوب ذلك في نفسه، ثم ليسجد سجدتين وهو
قد ظلم من منع بني الأم نصيبهم من الدية
إن سعدا توفي ولم يدر ما هو كائن وإنا نرى أن تردوا على هذا الغلام
كنا نغلس على عهد رسول الله من جمع إلى منى
كونوا على مشاعركم فإنكم على إرث من إرث إبراهيم.
الإيلاء الذي يحلف ألا يأتي أهله أبدا
أكان عمر يعشر المسلمين؟ قال: لا
يقرءوها بالسين 0 السراط المستقيم
أن رجلا مات على عهد النبي ولم يترك وارثا إلا عبدا هو أعتقه , فأعطاه النبي
أحب الصيام إلى الله صيام داود , وأحب الصلاة إلى الله صلاة داود كان ينام نصف الليل ويقوم
لا تؤذوا الأحياء بسب بالأموات
أوصى إلى حفصة ابنته في صدقته ما عاشت , فإذا ماتت فهو إلى ذي الرأي من
أيما ميراث من ميراث الجاهلية اقتسم في الجاهلية فهو على قسمة الجاهلية , وما أدرك الإسلام
استحوا من الله فإني لأدخل الكنيف فأغطي عورتي حياء من الله
هي واحدة يعني البتة
{ومن يقتل مؤمنا متعمدا فجزاؤه جهنم} [النساء: 93] .
من قتل معاهدا بغير حله حرم الله عليه الجنة أن يجد ريحها
إذنك أن ترفع الحجاب وتسمع سوادي حتى أنهاك. قال سفيان: سوادي سري
انصر فلانا فشاوره ولا تقدمه , وانصر فلانا فقدمه ولا تشاوره. فذكر ذلك من
في المعاريض مندوحة عن الكذب عن بعض أهل العلم , قال: أعظم أخلاق الدين الزهد في الدنيا،
رجلا سقطت عليه جرة من دير بالكوفة فأتى بها عليا , فقال: أقسمه أخماسا. ثم قال: خذ منها
أعان علي جعدة بسبعمائة درهم من عطائه في خادم , فقال له: اشتريت خادما. قال: كنت معتكفا.
الحبس حتى يتبين الإمام، فما حبس بعد ذلك فهو جور
يتوضأ مرتين مرتين
ادخل علي فإنك عبد ما بقي عليك درهم عليك درهم
فقسمه على سبعة أسهم، فوجد فيه رغيفا فكسره على سبعة وجعل على كل قسم منها كسرة، ثم دعا
لا ضمان إن صلوا. قال: لو كنت ستصنع إلي. . . . , قلت: يعني بين الصفا
نزل فبال , فأتيته بماء , وقلت له: الصلاة.
كره أن يصلي على أحد غير النبي
هذا القرآن مأدبة الله فتعلموا من مأدبته ما استطعتم، إن هذا القرآن هو حبل الله الذي أمر
تدفن الأجساد حيث تقبض الأرواح
صلى بنا النبي في بيت. . . . . , وصليت أنا وهو في البيت , وصلت أم. . . . .
كنا ندعو الرجل في الجاهلية الإمعة الذي يأتي الطعام ولا يدعى , وهم فيكم اليوم المحقب دينه
اللبن نسبة عليه
امرأة شهدت على رضاع، فقال عثمان: تحلف عند الكعبة.
بأي شيء قرأ النبي في هذا اليوم يوم عيد؟ قال: ب: قاف واقتربت عن أبي عمرو الكوفي , سمع
في هذا الصندوق خمسون ألفا لم أربطها برباط ولم أمنع منها سائلا
ونحن ذاهبون إلى منى فسمع الناس يكبرون , فقال:. . . . . , قال: ما هو؟ قال {وألزمهم كلمة
يتهادين الجرار بينهن
مر بربعة قط إلا غمض عينيه , فكتب له أبوه , قال: لا تنظر إليه بأرض
بأي شيء كنت طيبت رسول الله، قالت: بأطيب الطيب
صلوا أرحامكم ولو بالسلام عن أبي يونس، سأل عطاء، عن رجل أهل بحج في غير أشهر الحج؟ قال:
أفضل أوليائي عندي منزلة مؤمن خفيف الحاذ , ذو حظ من صلاة , كان قوته كفافا فصبر، وكان غامضا
كنت أرعى منيحة في جوانب الكوفة فنزل بعير منها فخشيت أن يسبقني بنفسه فوجأت في خاصرته ,
مما خلق الله لوحا من درة بيضاء دفتاه من ياقوتة حمراء قلمه نور وكتابه نور , ينظر الله فيه
ربي أمرني أن أحفي شاربي وأعفي لحيتي
فأمر به أن يجلد , وقال: أعط كل عضو حقه واجتنب رأسه. . . . . .
ينكح العبد اثنتين ويطلق اثنتين ويعتد بحيضتين.
من صلى أربعين صباحا في جماعة لا يفوته ركعة كانت له براءة من النار وبراءة من
عن الزحام على الحجر , فقال: ما من أحد زاحم عليه فإني رأيت ابن عمر تزاحم عليه حتى
خير غلاما من أبيه وأمه
كيف تقرأ؟ قال:. . . . . .
يأخذ منها أكثر مما أعطاها
رأى أبا بكر وعمر، فقال: هذان سيدا كهول أهل الجنة من الأولين والآخرين إلا النبيين
يدخل الجماع. فكرهه، فقيل له: إنك رجل مستتر , أو يأتي آخر انظر إلى عورة عندي عن رجل، عن
من عنده بعير ببعيرين. فقال رجل: لا يزال في الناس خير ما دام فيهم مثلك. قال ابن عمر: إني
من كان منكن يؤمن بالله واليوم الآخر فلا ترفع رأسها حتى يرفع الإمام من ضيق ثياب
النفس تطمئن إذا أحرزت رزقها
رجلا أتى عليا ليواليه، فأبى، فأتى ابن عباس فوالاه عن رجل، عن قتادة، قال: {الباقيات
أول ما نزل في الخمر: {يسألونك عن الخمر والميسر} [البقرة: 219] . فدعا عمر فقرأت عليه،
يخرج على الناس لا يسل أحدا إلا عن. . . . . . . . .
لم ير من يتعرض قضاء رمضان بأسا
قبل عثمان بن مظعون عند موته قال كان عمر بن عبد العزيز، إذا كتب إلى عماله فذكر زيادا ,
أي الأعمال أحب إليك؟ قال: إدخال السرور على المؤمن قبل مماته.
لا ينبغي الصلاة على أحد إلا على النبي
لو أن حامل العلم أخذه بحقه وبما ينبغي لأحبهم الله، وملائكته والصالحون والناس، ولكنهم