بأسمائها، فتشذ عَنهُ، فيرميها فيصرعها، حَتَّى قتل مِنْهَا جمَاعَة، وفاتتنا الْغَنِيمَة، وَالسِّلَاح.

وَكَانَ ذَلِك سَبَب تَوْبَتِي، أَنَفَة لما لحقنا مِنْهُ، وَأَنا على ذَلِك الْحَال إِلَى الْيَوْم.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015