وَاسْتِعْمَال كلماتهم المعقدة ومعانيهم المغلقة فِي مثل قَوْله فِي وصف فرس
(وتسعدني فِي غمرة بعد غمرة ... سبوح لَهَا مِنْهَا عَلَيْهَا شَوَاهِد) // من الطَّوِيل //
وَقَوله
(إِذا مَا الكأس أرعشت الْيَدَيْنِ ... صحوت فَلم تحل بيني وبيني) // من الوافر //
وَقَوله
(أفيكم فَتى حَيّ يُخْبِرنِي عني ... بِمَا شربت مشروبة الراح من ذهني) // من الطَّوِيل //
وَقَوله
(نَالَ الَّذِي نلْت مِنْهُ مني ... لله مَا تصنع الْخُمُور) // من مخلع الْبَسِيط //
وَقَوله
(كبر العيان عَليّ حَتَّى إِنَّه ... صَار الْيَقِين من العيان توهما) // من الْكَامِل //
وَقَوله
(وَبِه يضن على الْبَريَّة لَا بهَا ... وَعَلِيهِ مِنْهَا لَا عَلَيْهَا يوسي) // من الْكَامِل //
وَقَوله
(وَلَوْلَا أنني فِي غير نوم ... لَكُنْت أظنني مني خيالا) // من الوافر //
قَالَ الصاحب وَلَو وَقع قَوْله
(نَحن من ضايق الزَّمَان لَهُ فِيك ... وخانته قربك الْأَيَّام) // من الْخَفِيف //