(بِاللَّه رب السَّمَاء ... بِخَاتم الْأَنْبِيَاء)
(بِسَيِّد الأوصياء ... بزوجه الزهراء)
(بِالْبَيْتِ والبطحاء ... بالقبر فِي كربلاء)
(حَلَفت مَا لي ذَنْب ... الذَّنب للصهباء)
(وَلَيْسَ لي من شَفِيع ... إِلَيْك غير رجائي)
(فَكُن مُحَقّق ظَنِّي ... يَا غرَّة الوزراء)
(فجرح سكري جَبَّار ... كالجرح من عجماء) // المجتث //
وَقَوله فِي الصاحب وَالْبَيْت الْأَخير مضمن
(قل للوزير مقَالَة عَن وَاجِد ... يَا من نداه كالفرات الزَّائِد)
(مَا لي حمرت من الْأَمِير نواله ... وسواي يكرع فِي الزلَال الْبَارِد)
(مَا ضَاقَتْ الدُّنْيَا عَليّ بأسرها ... حَتَّى تراني رَاغِبًا فِي زاهد) // الْكَامِل //
وَقَوله من قصيدة ربيعية
(أَيهَا الصاحب الرّبيع تجلى ... فِي رياض تحار فِيهَا الْعُقُول)
(نرجس ناضر وأحمر ورد ... وشقيق يزينه التكحيل)
(وغصون تجر أذيال نور ... فِي حَوَاشِي جداول وتميل)
(للزرازير فِي خلال الأزاهير صفير وللحمام هديل)
(فأقم رسمنا صَبِيحَة نيروز ... بِهِ ربع أنسنا مأهول)
(بكؤوس مَمْلُوءَة من مدام ... أَنْت فِيهَا لمن حساها عذول)
(واجتنب جلْسَة الثقيل إِلَيْهَا ... فعلى الشّرْب لَا يخف الثقيل) // الْخَفِيف //
وَله من مهرجانية