إن الإِسلام يدافع عن هؤلاء دفاعًا شديدًا والرسول يقول: "بلال منا آل البيت" .. بلال المسترق من بيت النبوة ..
إذن الإِسلام أكرمهم وما جعل الرق إلا منحًا لعمر ومنحًا للمال ومنحًا لحياة ومنحًا لإسلام ثم إعتاقًا ثم بركة ثم إنفاقًا .. ثم كانت النتيجة التي أخضعت الرقاب وجعلت هؤلاء جميعًا قد أحبوا الإِسلام وتكاتفوا معه ولم يكونوا ضده.
ألا فلترفع رؤوسنا نحن جند الإِسلام نحن أتباع العقيدة المشرفة الرائعة .. إنها رحمة الله للعالمين ..