وبتتبع سيرتهم العطرة وجد الباحث أن نسبة مشاركتهم في الجهاد في سبيل الله بلغت (99%)، وأن النسبة الباقية (1%) هي لأهل الأعذار، مثل عبد الله ابن أم مكتوم؛ فقد كان كفيف البصر، - رضي الله عنه -.
ومن المعلوم أن من يخرج مجاهدًا في سبيل الله يأخذ نصيبه من الغنائم، فيكون هذا من الموارد الاقتصادية لهم.