وتَهَادَيْ أيَا زُهُورَ رَبِيعِي ... لِصُدَاحٍ مِنَ الطيُورِ ومِيدِي (?)
وانْثُرِي عِطرَكِ الفَتُونَ عَلَيْنَا ... وتَغَنِّيْ بِمِهْرَجَانِي وعيدِي
إِنَّنِي أشْتَهِي قَصِيدَةَ حُبٍّ ... لِرَسُولِي سِرِّ الهَنَا والسُّعُودِ
أشْتَهِي رِيِّهَا وأَخْشَى عُثَارِي ... بَيْنَ عَجْزِي وبَيْنَ صَرْحٍ تَلِيدِ
لَمْ أَزَلْ رَاجِفًا أَخُطُّ وأمْحُو ... تَرْعَوَى (?) أَلْسُنِي ويَهْمِي وَرِيدِي
* * *
وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين.