الجديدةُ بكلِّ المقاييس أكبرُ، وستكونُ لها آثارُها الوخيمة" (?).
° قال راعي البقر الدجَّالُ الجنرال الأمريكي "ويليام م. ج. بويكن" نائبُ وزير الدفاع الأمريكي -وهو يخطب في إحدى الكنائس- وهو بزيِّه العسكري: "إنَّ إلهَنا أكبرُ من إلههم .. إنَّ إلهَنا إلهٌ حقيقي، وإلهَ المسلمين صَنَمٌ .. وإنهم يَكرَهون الولايات المتحدة الأمريكية؛ لأنها أُمةٌ مسيحيةٌ يهودية، وحَربُنا معهم هي حربٌ على الشيطان، وإن دينَ الإسلام دينٌ شيطانيٌّ شرير .. ومحمدٌ هو الشيطان نفسه" (?) {كَبُرَتْ كَلِمَةً تَخْرُجُ مِنْ أَفْوَاهِهِمْ إِنْ يَقُولُونَ إِلَّا كَذِبًا} [الكهف: 5].
نسأل اللهَ أن يأخذَ منك ومِن دولتك لرسولِه حتى يرضى .. ولدماءِ المسلمين وعَوْراتِهم ونسائِهم وأطفالِهم حتى يرضَوا.
° لم يَقِفِ الأمرُ عند إساءةِ وزيرِ العدل الأمريكي السابق إلى الإسلام ورسوله - صلى الله عليه وسلم -، بل يتطاولُ على الذاتِ الإلهية، فيقول: "إنَّ المسيحيةَ دينٌ أرسل الربُّ فيه ابنَه ليموتَ من أجلِ الناس، أمَّا الإسلام، فهو دينٌ