هل تتصور أن القرآن بمنهجه المنصف للأنبياء، وللحق، قد استمده محمد من اتهامات التوراة للأنبياء، وتشويه سيرتهم؟

إن الظلم وتزوير الحقيقة، لا ينجبان إنصافاً، ولا عدل. ونواصل مقارناتنا بين افتراء التوراة وحقائق القرآن.

* * *

هارون - عليه السلام -:

نواصل دراساتنا للتوراة، فنراها تذكر قصة هارون ..

واسمع يا مستر جولد ما تقوله التوراة:

اسمع قصة هارون في الكتاب المقدس - الذي لا يستحي ..... الغرب من جعله مصدراً للقرآن:

تقوله التوراة:

ولما طال زمن غيبة موسى - عليه السلام -، أظهر هارون الضعف الانكسار، وعصى الله، وصنع لهم عجلا ذهبياً لإسكاتهم.

خروج 32: 4

ونقول أيضا:

طور بواسطة نورين ميديا © 2015