ثم قال: قَدْ فَرَضَ اللَّهُ لَكُمْ تَحِلَّةَ أَيْمانِكُمْ، وقد ورد في القصة التي ذهب أكثر المفسرين إلى أنها هي سبب نزول الآية «1» أنه حرم أولا، ثم حلف ثانيا كما قدمنا.
وَاللَّهُ مَوْلاكُمْ: أي وليكم وناصركم والمتولي لأموركم.
وَهُوَ الْعَلِيمُ: بما فيه صلاحكم وفلاحكم.
الْحَكِيمُ (?) : في أقواله وأفعاله «2» .