وفيه خرج نائب حلب يلبغا اليحياوي مجرّدا بعساكر حلب إلى قتال ابن دلغادر، ووقع له معه أشياء، وفرّ ابن (?) دلغادر إلى قبل العرض، ودخل نائب حلب وراءه، وآل أمره إلى كسر عساكر حلب (?).
وفتن بني دلغادر باق (?) إلى يومنا هذا، وقد زادت ونمت.
وخرجت هذه السنة بأنكاد كثيرة وشرور على الناس بسائر البلاد الإسلامية (بل وغيرها أيضا (?)) (?).