وفيه قرّر في نيابة الشام سودون الدوادار قريب السلطان (?).
وفيه مات الطواشي بهادر (?) مقدّم المماليك. وكان من الأعيان.
وفي شعبان دخل السلطان إلى دمشق في موكب حافل جدّا، وسرّ الناس بقدومه، وحبس تنم، وأيتمش، ومن قبض عليهم من الأمراء بقلعتها، ونودي للمماليك بالكفّ عن الرعايا وأن لا ينزلوا داخل دمشق (?).
وفيه قرّر في قضاة دمشق الشرف مسعود عوضا عن الأخنائيّ (?).
وفيه قبض على علي بن الطبلاوي (?).
وخلع فيه على سودون بنيابة دمشق.
وعلى دمرداش بنيابة حلب.
وعلى شيخ المحمودي بنيابة طرابلس.
وعلى دقماق بنيابة حماه (?).