وفيه بعث بالإفراج عمّن بالإسكندرية (?).
وفيه قبض على محمود الأستادار ومحن، ثم بعد ذلك أعيد إلى الأستادارية (?).
وفيه أحضر برقوق إلى الناصريّ، فأراد منطاش قتله، واتفق الرأي بعد ذلك بأن يبعث به إلى سجن الكرك، وتأسّف العامّة عليه وصاروا يجهروا (?) بقولهم:
راح برقوق وغزلانه ... وجاء الناصريّ وثيرانه
إشارة إلى التركمان والأوباش الذين جاءوا معه من العساكر، وكانوا قد كادوا أن يحرثوا القاهرة، ونهبوا وفعلوا أشياء يطول الشرح في ذكرها (?).
وفيه قرّر بزلار العمري في نيابة الشام (?).
وكمشبغا الحموي في نيابة حلب (?).
وشيخو في نيابة طرابلس (?).
وأحمد بن المهمندار في نيابة حماه (?).