كان عالما فاضلا، صالحا، منجمعا، سمع من التقيّ سليمان، وغيره. وله عدّة تصانيف. وكانت جنازته حافلة. ومات بالطاعون وما أكمل الستّين.
وفي شوال استقرّ فتح (?) الدين بن الشهيد في كتابة سرّ دمشق عوضا عن [ابن] الأثير (?).
[276]- وفيه مات العالم، العامل، الأديب، الرئيس، الشاعر، المفنّن، صلاح الدين خليل بن أيبك الألبكي، التركي، الصفدي (?)، الشافعيّ.