المملكة، وأن إنسانا يقال له قراكز باشا هو المقدّم على الجيش الذي حضر (?).
[3341]- وفيه وصل الخبر بموت بيبرس الرجبي (?) نائب طرابلس، قريب السلطان.
وكان قد أرجف بقتله وما صحّ ذلك، ثم صحّ أنه (مات) (?) متمرّضا.
وكان إنسانا حسنا، شجاعا، عارفا، شابا، متجمّلا (?)، تنقّل في أسرع وقت وزال في (أسرعه) (?)، وكان يذكر بقرابة للسلطان.
وفيه عيّن إينال السلحدار النيابة طرابلس عائدا إليها، ثم خلع عليه بعد ذلك وعيّن للتجريدة (?).
وفيه شنقت أمة سوداء تجاه جامع الصالح كانت قتلت سيّدها، وهو من الأشراف (?).
وفيه عرض السلطان الجند، وعيّن للتجريدة جماعة وافرة. هذا، والأتابك جالس للعرض عند السلطان وإليه الأمر والنهي في اختيار من يختاره وترك من عيّن من الجلبان إلى