وفيه وجد إنسان من الإينالية مقتولا بمنزله، وما علم قاتله (?).
وكذلك وجد إنسان من البياطرة مقتولا بجزيرة أروى الوسطى، ولم يسأل عنهما (?).
وفيه كانت الأسعار انحطّت شيئا (?) فعادت إلى الارتفاع كما كانت (?).
* * *
[3260]- وفيها - أعني هذه السنة - مات قاضي الجماعة بغرناطة، أبو عبد الله، ويقال أبو عمرو أيضا، محمد بن منصور الأندلسي (?)، الغرناطي، المالكيّ.
وكان من اقرا (?) وعلماء غرناطة ومن فضلائها الأكابر، ذوي البيوتات المشار إليها بها، وله شهرة طائلة بجميع الأندلس، بل والمغرب.