وله مرتجل (?) شعر أحسنه وأجوده.
أخذ عن جماعة، وسمع على جماعة.
ومولده سنة 798 (?).
وفيه ثار بعض المماليك الجلبان ببعض طباق القلعة وقصدوا طبقة المقدّم، ففرّ منها واختفى، فشعّثوا مواضع وحرّقوا ونهبوا شيئا، وفعلوا الفاحشة ببعض الخدّام، وأرادوا حرق باب الزردخاناه وأفسدوا أشياء كثيرة على بابها، وكان لهم هرجة كثيرة، (ثم قصدوا) (?) جهة باب الحريم السلطاني وبأيديهم السيوف المصلتة، حتى تلطّف بهم بعضا (?) من الجلبان أيضا، فسكن الحال شيئا (?).
وفيه وصل الخبر بكسر جمجمة بن عثمان من جيش كثيف جاء إليه ببلاد ابن (?)