وفيه استقرّ قاسم الكاشف في الأستادارية، وبقي ابن (?) أبي الفرج على نقابة الجيش (?).
* * *
وفيها بدأ بجلبان نائب الشام مرضه الذي مات به (?).
وفيها وصل / 205 / نجّاب ببشارة الحاج وكتبهم، وأخبر بأنه عوّق في طريقه من العربان، ولم يحضر أحد من الجند بالبشارة كما كانت العادة (?).
[2364]- وفيها مات الشهاب الخواجا أحمد بن عبّاد (?) بن شعيب القنائي (?)، الشافعيّ.
وكان عالما، فاضلا، بارعا في العربية، وصنّف في العروض، مع دين وخير (?).
[2365]- ومات آق سنقر اليشبكيّ (?)، البجمقدار.
وكان إنسانا حسنا.
[2366]- وطشبغا الأشرفيّ (?)، كاشف الوجه القبليّ، خاملا.
وله زيادة على التسعين.