ابن (?) كاتب جكم، فأخذ في أسباب معاداته ومعاندته. وجرت بينهما أمور يطول الشرح في ذكرها.
والجمال يرخي له العنان، حتى دبّر عليه بعد ذلك، وآل أمره أن أخذه الله تعالى، كما سيأتي ذلك، هذا بعد إهانته للناس جدّا.
وفيه وكّل بالمحبّ بن الشحنة بدار الدوادار الكبير بعد أن أخرجت عنه كتابة السرّ بحلب لابن الرسّام (?).
وفيه كانت وليمة عرس تنم أمير مجلس على سلطان بنج الجركسية المدعوّة دولات قريبة السلطان (?).
وهي كانت موجودة في عصرنا هذا الآن.
وفيه تغيّظ السلطان على الكمال بن البارزي كاتب السرّ، فعزله (?)، ثم أعاده بعد أيام وترضّا (?).
وفيه قرّر في إمرة آل فضل غنام، عوضا عن محمد بن نعير بحكم صرفه (?).
وفيه نفي سودون قراقاش (?).
وفيه عقد مجلس بحضور السلطان، حضره القضاة الأربع (?) بسبب البدر بن