وفيه كان عرض الجند وتعيين عدّة من الخاصكية للسفر إلى الشام (?).
وفيه خلع على الأتابك أقبغا التمرازيّ، وقرّر في نيابة الشام عوضا عن الجكمّي (?).
وفيه ورد الخبر بحركة الفرنج الكيتلان نحو سواحل الشام والروم بعدّة أغربة نحوا (?) من ثلاثة (?) عشر، وأنّ ملك الروم مراد بن عثمان أنشأ اصطولا فيه مائة غراب للاستعداد للفرنج (?).
[1924]- وأنّ ملك الأنكورس بني الأصفر قد هلك (?).
وفيه عيّن السلطان للسفر إلى الشام عدّة من الأمراء الألوف وغيرهم، منهم: قراقجا الحسني رأس نوبة النوب، وتمرباي ططر من الألوف، وطوخ التمرازي الراس نوبة الثاني، وأقطوه الموساوي، وعدّة من العشرات، ومن الجند زيادة على الخمس مائة (?).
وورد الخبر بأنّ إينال الجكمي أطلق من قبض عليه من أمراء دمشق بعد أن حلّفهم للملك العزيز، وكان هذا من نحس رأيه على ما هو ظاهر (?).