الذي كان يقال له قارني يرق،. أي مشقوق البطن، والتجأ إلى القسطنطينية وواقف مراد غريمه، وقد عجز مراد عنه لمخالفة عسكره عليه (?).
وفيه أقيم الموكب السلطاني بدار العدل وحضر السلطان الخدمة بالإيوان به، وأحضر إليه رسل صاحب إفرنسة الفرنجية وعلى يدهم هدية للسلطان، وكانت هذه أولى مواكب هذا السلطان بدار العدل (?).
وفيه قرّر أيتمش الخضري في الأستادارية عوضا عن أرغون شاه، وقرّر الصدر ابن العجمي في نظر الجوالي (?).
وفيه نودي من قبل السلطان بمنع الفقهاء عن النزول عن الوظائف بالمدارس وغيرها من التداريس والمعصوبات وغير ذلك، وكان يكثر ذلك، وتطرّق الجهلة إلى ما لا يستحقّون، ثم ما دام ذلك (?).
وفيه أمر السلطان بغلق كنيسة قمامة بالقدس، ومنع النصارى من دخولها (?).
وفيه نودي بمنع النساء عن الخروج إلى الترب في أيام العيد (?).
وفي شوّال رفعت يد القاضي الحنفي عن وقف الطرحاء، ورفعت يد القاضي الشافعي عن وقف قراقوش، ثم بعد أيام أعيد الحنفي ولم يعد الشافعيّ (?).