أولا: خير الدنيا والآخرة من فضائل التوحيد

أولاً: خير الدنيا والآخرة من فضائل التوحيد وثمراته.

ثانيا: التوحيد هو السبب الأعظم لتفريج كربات الدنيا والآخرة

ثانياً: التوحيد هو السبب الأعظم لتفريج كربات الدنيا والآخرة، يدفع الله به العقوبات في الدارين، ويبسط به النعم والخيرات.

ثالثا: التوحيد الخالص يثمر الأمن التام في الدنيا والآخرة

ثالثاً: التوحيد الخالص يثمر الأمن التام في الدنيا والآخرة، قال الله - عز وجل -: {الَّذِينَ آمَنُواْ وَلَمْ يَلْبِسُواْ إِيمَانَهُم بِظُلْمٍ أُوْلَئِكَ لَهُمُ الأَمْنُ وَهُم مُّهْتَدُونَ} (?).

رابعاً: يحصل لصاحبه الهدى الكامل، والتوفيق لكل أجر وغنيمة.

خامسا: يغفر الله بالتوحيد الذنوب ويكفر به السيئات

خامساً: يغفر الله بالتوحيد الذنوب، ويكفّر به السيئات، ففي الحديث القدسي عن أنس - رضي الله عنه - يرفعه: ((يا ابن آدم إنك لو أتيتني بقراب الأرض خطايا ثم لقيتني لا تشرك بي شيئًا لأتيتك بقرابها مغفرة)) (?).

سادسا: يدخل الله به الجنة

سادساً: يدخل الله به الجنة، فعن عبادة - رضي الله عنه - قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: ((من شهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأن محمدًا عبده ورسوله، وأن عيسى عبد الله ورسوله وكلمته ألقاها إلى مريم وروح منه، وأن الجنة حق، وأن النار حق، أدخله الله الجنة على ما كان من العمل)) (?).

وفي حديث جابر بن عبد الله رضي الله عنهما عن النبي - صلى الله عليه وسلم - أنه قال: ((من

طور بواسطة نورين ميديا © 2015