الإيمان بالملائكة.

الإيمان بالكتب التي أنزل الله - عز وجل -.

الإيمان بالأنبياء عليهم الصلاة والسلام.

إعطاء المال، للأقرباء، واليتامى، والمساكين، والمسافرين، والسائلين، وإعتاق الرقاب.

إقام الصلاة.

إيتاء الزكاة.

الوفاء بالعهد.

الصبر في الفقر، والمرض، ووقت قتال الأعداء.

الصدق في الأقوال، والأفعال، والأحوال.

فهؤلاء الذين عملوا هذه الأعمال صدقوا في إيمانهم؛ لأن أعمالهم صدَّقت إيمانهم، وهم المفلحون؛ لأنهم تركوا المحظورات وفعلوا المأمورات؛ ولأن هذه الأمور مشتملة على كل خصال الخير: تضمناً ولزوماً؛ لأن الوفاء بالعهد يدخل فيه الدين كله، ومن قام بهذه الأعمال كان لما سواها أقوم، فهؤلاء هم الأبرار الصادقون، المتقون (?).

ثالثا: قال الله - عز وجل - بعد أن بين أن الشهوات زينت للناس: {قل أؤنبئكم بخير من ذلكم للذين اتقوا عند ربهم}

ثالثاً: قال الله - عز وجل - بعد أن بيّن أن الشهوات زُيِّنت للناس: {قُلْ أَؤُنَبِّئُكُم بِخَيْرٍ مِّن ذَلِكُمْ لِلَّذِينَ اتَّقَوْا عِندَ رَبِّهِمْ جَنَّاتٌ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا وَأَزْوَاجٌ مُّطَهَّرَةٌ وَرِضْوَانٌ مِّنَ الله وَالله بَصِيرٌ بِالْعِبَادِ * الَّذِينَ يَقُولُونَ رَبَّنَا إِنَّنَا آمَنَّا فَاغْفِرْ لَنَا ذُنُوبَنَا وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ* الصَّابِرِينَ

طور بواسطة نورين ميديا © 2015