قوله: (ولكن أطراف الرماح تصورها).
أوله: وما صيد الأعناق منهم جبله.
الصيد: بالتحريك الميل والاعوجاج، يعني أمالة الأعناق إنما هي من الرماح والصور الميل.
قوله:
وفرع يصير الجيد وحف كأنه .... على الليث قنوان الكروم الدوالح
هو لبعض بني سليم، والفرع: الشعر التام، والوحف بحاء مهملة وفاء: الشعر الكثير الأسود، والليث بكسر اللام، أخره مثناة فوقية صفحة العنق، وقنوان، جمع قنو وهو العنقود، والدوالح، بحاء مهملة المثقلات الحمل.
قوله: (قيل: كانت أربعة) أخرجه ابن جرير، من طريق ابن إسحاق، عن بعض أهل العلم ن عن أهل الكتاب.
قوله: (وقيل: سبعة)، أخرجه ابن أبي حاتم، عن ابن عباس.
قوله: (قال لهن: تعالين بإذن الله)، قال الشيخ سعد الدين: إما أن يتعلق بقل، فلا فائدة، أو بتعالين فلا وجه لتفسير ادعهن بذلك.
قوله: (روي أنه أمر بأن يذبحها)، إلى آخره، أخرجه ابن أبي حاتم، عن ابن عباس.
قوله: (نزلت في عثمان)، لم أقف عليه.