تابع سورة البقرة
الآية (21) من سورة البقرة
قوله: (فالناس يعم الموجودين وقت النزول لفظاً ومن سيوجد) إلى آخره.
أما العموم في الحكم: فمجمع عليه. وهل هو بالصيغة؟ أو بدليل آخر من قياس أو غيره؟. خلاف محكي في الأصول. والأصح: الثاني وهو: لفظي.
قال الإمام: والأقرب: إنه لا يتناول من سيوجد لأن (يا أيها